الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
أطلقت وزارة التجارة والاستثمار نسخة جديدة من نظام المراقب الموحد، والتي تتضمن تطوير الخدمات التي يقدمها النظام مما يحسن عمل المراقبين الميدانيين وتفاعلهم بشكل أسرع مع البلاغات المقدمة من المواطنين والمقيمين.
ويُمكن الإصدار الجديد من النظام الذي أطلق على نسختي الويب والآيباد أصحاب القرار من الاطلاع على تفاصيل إضافية ودقيقة عن الأداء الرقابي بشكل عام وتفاصيل البلاغات بشكل خاص.
كما تم زيادة التواصل الإيجابي والفعال مع مقدم البلاغ الذي سيتلقى رسالة نصية عبر هاتفه حيال أي إجراء يتخذ حول المخالفة التي أبلغ عنها، وذلك بالربط مع مركز اتصال بلاغات حماية المستهلك.
ومن المميزات التي يتضمنها الإصدار الجديد لنظام المراقب الموحد، أتمتة الإجراءات الجديدة للحالات الموجودة للبلاغات، وتحسين آلية استعراض وطباعة البلاغ من النظام، وعكس إعادة هندسة إجراءات العمل لآلية وكيفية آلية إلغاء المخالفات إلكترونيًّا، وآلية توزيع البلاغات على المراقبين آليًّا بأسلوب ذكي يضمن الكفاءة.
وخضع الإصدار الجديد لتحسينات جوهرية على نسخة الآيباد لضمان مواءمتها لنسخة الويب لكافة الخصائص والمزايا. وإدراج عدد من التقارير والإحصاءات ذات الأهمية التي تسهل من عمل المراقبين وتمكنهم من التفاعل بشكل أكبر وخدمة مقدمي البلاغات في أسرع وقت.
ويُعد نظام المراقب الموحد أحد الخدمات الإلكترونية التي تسعى الوزارة من خلالها إلى تحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك بالتعاون مع شريكها الإستراتيجي شركة ثقة لخدمات الأعمال، حيث يقوم النظام بالربط بين البلاغات التي يتم تسجيلها في مركز اتصال حماية المستهلك بوزارة التجارة والاستثمار والزيارات الميدانية التي يقوم بها المراقبون.
وفاز النظام في عام 2016 بجائزة الإنجاز للتعاملات الإلكترونية الحكومية في دورتها الرابعة، الذي نظمته وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات وذلك للمرة الثانية في دورتين متتاليتين للجائزة.