تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الجوف غدًا مسؤول إفريقي متهم بمعاشرة 400 امرأة بينهن زوجات مشاهير! بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأمريكية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين
ارتفعت حصيلة قتلى الاحتجاجات في فنزويلا إلى 102 شخص خلال 4 أشهر، في وقت أكدت واشنطن أنها لن تبقى مكتوفة الأيدي تجاه ما يجري هناك.
وذكرت السلطات أن رجلاً قُتل أمس أثناء اشتباكات بين متظاهرين وقوات الأمن في بلدة إيجيدا في ولاية ميريدا غربي البلاد.
وقالت مندوبة واشنطن الدائمة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي: إن بلادها تُبقي جميع الخيارات مطروحة على الطاولة بخصوص التعامل مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
وأضافت هيلي في بيان أن إدراج واشنطن 13 من كبار المسؤولين الفنزويليين الحاليين والسابقين، في قائمة عقوبات الأفراد المرتبطين بالفساد والعنف، يدلل على “وفاء الولايات المتحدة بوعودها بالوقوف إلى جانب الشعب الفنزويلي”.
وشارك العديد من الفنزويليين في إضراب عام لمدة 48 ساعة بدأ أمس الأربعاء، احتجاجاً على تصويت مقرر يوم الأحد لانتخاب أعضاء جمعية ستكلف بمهمة إعادة صياغة الدستور.
وتقول المعارضة إن تشكيل الجمعية هو محاولة من مادورو لتحويل البلاد إلى ديكتاتورية.
ولفت هيلي إلى أن بلادها ستنظر في تدابير إضافية لإخضاع نظام “مادورو” للمساءلة، وستستمر في دعم الشعب الفنزويلي “الذي يكافح لإنقاذ ديمقراطيته المزدهرة، حتى في مواجهة العنف والترهيب وحرمان حكومته من الخدمات”، بحسب البيان.
وفي وقت سابق اليوم أعلنت وزارة الخزانة الأميركية في بيان إدراج 13 من كبار المسؤولين الفنزويليين الحاليين والسابقين، في قائمة العقوبات، وذلك قبل أيام من انتخابات “الجمعية التأسيسية” المقررة في 30 يوليو الجاري، والتي دعا لها مادورو للعمل على إعادة صياغة الدستور.