طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
دعا الرئيس التنفيذي لمجموعة “كاسبيان” القابضة س. روب سوبهاني، نائب الملك الأمير محمد بن سلمان، إلى تبني نهج القوة الناعمة، كسياسة شاملة لحل معضلة إيران، والتي ستجعل التاريخ يذكره كزعيم حل المشكلة الإيرانية التي تشكل تهديدًا للأمن والسلم الإقليمي في الشرق الأوسط.
وأوضح سوبهاني، في مقال رأي نشرته صحيفة “الواشنطن تايمز” الأميركية، أنَّ “نقطة البداية لأي سياسة يتبنّاها ولي العهد السعودي الجديد محمد بن سلمان، تجاه جمهورية إيران الإسلامية، تقوم على حقيقتين أساسيتين، الأولى هي أنَّ النظام الإيراني يشكل أخطر تهديد للأمن الإقليمي في الشرق الأوسط، وراعٍ رئيسي للإرهاب، والثانية، أنَّ الشعب الإيراني يشكل أخطر تهديد للنظام الإسلامي، والأمل الحقيقي الوحيد لتغيير جوهري في إيران”.
تسهيل الديناميكية الاقتصادية الجديدة في الشرق الأوسط
وأكّد رجل الأعمال الشهير، أنَّ “تبني محمد بن سلمان السياسات الصحيحة في تعامله مع النظام الإيراني، سيحوّله إلى زعيم تاريخي، حل المشكلة الإيرانية، فضلاً عما لذلك من أثر في تسهيل الديناميكية الاقتصادية الجديدة، التي تمثّلها رؤية المملكة 2030، في نطاق أوسع الشرق الأوسط”.
وأشار إلى أنَّه “نظرًا لصداقة الأمير مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فإنَّ أي نهج جديد وجريء من طرف محمد بن سلمان إزاء نظام طهران سيكون له بلا شك الدعم الكامل من الرئيس وفريق الأمن القومي بأكمله، لاسيما من أجل وقف تصميم خامنئي للحصول على موطئ قدم في شبه الجزيرة العربية، من خلال دعم حلفائه الحوثيين”.
السعودية التقطت جوهر سلوك إيران في المنطقة:
واعتبر أنَّ “السرد السعودي ضد النظام الإيراني، الذي أعلنه ببلاغة وزير الخارجية عادل الجبير، يلتقط جوهر سلوك طهران الخطير في أماكن مثل اليمن والبحرين وسوريا ولبنان، ولكنه لا يعالج التحدي الأساسي الكامن، ألا وهو كيفية التعامل مع نظام يعادي المملكة العربية السعودية، والمسلمين”.
فصل الشعب عن نظام الملالي:
ورأى أنَّ “السياسة الشاملة التي يجب على محمد بن سلمان أن ينظر فيها بجدية، هي اعتماد نهج القوة الناعمة لحل معضلة إيران، التي تبدأ عبر التمييز الواضح بين شعب إيران وحكامها”، مبيّنًا أنَّ “الخطوة الأولى التي يمكن أن يتخذها ولي العهد السعودي الجديد هي تقديم خطاب للشعب الإيراني يضع فيه رؤيته لعلاقة سلمية وودية مع شعب إيران. في هذا العنوان، يمكن لمحمد بن سلمان أن يتطرق إلى التاريخ الغني لإيران وثقافتها وتراثها الفريد، وأن ينتهي بتمديد يد الصداقة إلى حلفائه الطبيعيين (شعب إيران)”.
خّطّة من ثلاث نقاط تحوّل ولاء شعب إيران للأمير الحكيم:
وقدّم رجل الأعمال الأميركي، مجموعة من الخطوات الملموسة، مقترحًا على ولي العهد مراعاتها في خطابه أمام الشعب الإيراني، تتضمن: