هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة
أطلقت أميركا في منتصف عام 2003 قمراً اصطناعياً عملاقاً يزن 4100 كغم لتغطية أميركا الوسطى والكاريبي وكندا والولايات المتحدة، وأدى المطلوب منه على ارتفاع 36 ألف كيلومتر في الفضاء طوال 14 سنة، إلى أن طرأ ما جعله يخرج في 17 يونيو الماضي عن سيطرة المشرفين عليه من الأرض.
القمر الاصطناعي يعرف باسم AMC-9 أصبح تائهاً يدور حلزونياً على نفسه، وقد يقترب من الأرض ليهوي إليها متفككاً إلى مئات القطع، كما القنبلة العنقودية، أو أن قِطَعه ستبقى تهدد بقية الأقمار الدائرة حول الأرض فيما لو بقيت تائهة في مدارات موازية لمداراتها، وهو ما قد يُحدث كارثة وأكثر.
لا يعرف العلماء ما الذي حدث تماماً للقمر الذي بدأت بعض أجزائه تنفصل عن هيكله العام، ويعتقدون أنه “اصطدم ببعض النفايات السالكة في الفضاء” فأثّر الارتطام على نظام عمل القمر المعتبر أكبر الأقمار الاصطناعية الخاصة بالاتصالات، والوارد بسيرته أنه مبرمج أصلا ليخدم 15 سنة فقط، ثم يتم توجيهه من الأرض ليتيه في الفضاء، إلا أن العطل الذي طرأ عليه جعله لا يمتثل لأوامر القيّمين عليه، فانقطعت به السبل إلى درجة أن سقوطه سيكون عشوائياً، فيما لو سقط، أو سيهيم قِطعاً منفصلة عن هيكلها العام.