سكني: العمل لايزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
أطلقت أميركا في منتصف عام 2003 قمراً اصطناعياً عملاقاً يزن 4100 كغم لتغطية أميركا الوسطى والكاريبي وكندا والولايات المتحدة، وأدى المطلوب منه على ارتفاع 36 ألف كيلومتر في الفضاء طوال 14 سنة، إلى أن طرأ ما جعله يخرج في 17 يونيو الماضي عن سيطرة المشرفين عليه من الأرض.
القمر الاصطناعي يعرف باسم AMC-9 أصبح تائهاً يدور حلزونياً على نفسه، وقد يقترب من الأرض ليهوي إليها متفككاً إلى مئات القطع، كما القنبلة العنقودية، أو أن قِطَعه ستبقى تهدد بقية الأقمار الدائرة حول الأرض فيما لو بقيت تائهة في مدارات موازية لمداراتها، وهو ما قد يُحدث كارثة وأكثر.
لا يعرف العلماء ما الذي حدث تماماً للقمر الذي بدأت بعض أجزائه تنفصل عن هيكله العام، ويعتقدون أنه “اصطدم ببعض النفايات السالكة في الفضاء” فأثّر الارتطام على نظام عمل القمر المعتبر أكبر الأقمار الاصطناعية الخاصة بالاتصالات، والوارد بسيرته أنه مبرمج أصلا ليخدم 15 سنة فقط، ثم يتم توجيهه من الأرض ليتيه في الفضاء، إلا أن العطل الذي طرأ عليه جعله لا يمتثل لأوامر القيّمين عليه، فانقطعت به السبل إلى درجة أن سقوطه سيكون عشوائياً، فيما لو سقط، أو سيهيم قِطعاً منفصلة عن هيكلها العام.