طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أسعف الشاب أحمد مشبب القحطاني، إلى مستشفى أحد رفيدة العام، إثر تعرّضه لحادث مروري على طريق لزمة، فجر الثلاثاء الماضي، واستوجبت حالته بعد الكشف عليه، نقله إلى مستشفى عسير العام، إلا أنَّ الأجهزة المعطوبة في سيارات الإسعاف، أخّرت تلك العملية، وزادت من تدهور حالته، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وأوضح ابن عمِّ المتوفى عبود آل حماد القحطاني، في تصريح خاص إلى “المواطن“، أنَّه “عند جلب سيارة الإسعاف الأولى، من بين ثلاث سيارات إسعاف في المستشفى، اكتشف الطاقم أنَّ أجهزة الإنعاش معطّلة، ومثلها باقي سيارات الإسعاف التابعة للمستشفى”.
ووصف ابن العم، الخدمة الطبية في مستشفى أحد رفيدة، بأنها لم تكن مرضية، مؤكّدًا أنّها “اتّسمت بالإهمال الكبير، إذ لم يكن هناك كادر طبي متكامل، ولم يجدو إلا طبيباً واحدًا وعددًا قليلاً من الممرضات”.
وأشار إلى أنَّه “كانت هناك حالات أخرى في المستشفى، غير أنَّ حالة ابن عمي هي الحالة الحرجة”، كاشفًا أنَّ “الطاقم الطبي الذي كان متاحًا في تلك الساعة، كان قليل الخبرة، حتى في التعامل مع الأجهزة، وإنزال السرير النقال من الإسعاف”.
وحمّل القحطاني، مستشفى أحد رفيدة، المسؤولية الأولى في وفاة ابن عمّه، بسبب الإهمال والتأخير في إسعافه، بدايةً من سيارات الإسعاف المتعطلة أجهزتها، وصولاً إلى غياب الكادر الطبي المتخصص.
وأكّد أنّه “تم تقديم شكوى لوزارة الصحة في منطقة عسير، وتلقينا الرد بإحالة الأمر إلى مستشفى أحد رفيدة، الذين أخبرونا أنَّ دورهم في هذا الأمر قد انتهى”.
وأضاف القحطاني مستغرباً تساهل الشؤون الصحية بعسير بأرواح الناس: “من المفترض أن تتعامل مع القضية بشكل جدّي، وتحاسب كل مقصر، أو على أقل تقدير تشكل لجنة فورية، وتحقق في هذا الإهمال”.
واعتبر تحويل الموضوع لمستشفى أحد رفيدة “إهمالاً من صحة عسير، التي لم تتابع الكوادر الطبية المناوبة في كل المستشفيات بالمنطقة”.
وناشد ابن عم الفقيد، في ختام حديثه إلى “المواطن“، الجهات المعنية، بالتحقيق في أسباب تأخر مستشفى أحد رفيدة عن إسعافه، حتى تفاقمت حالته، مما أدى إلى وفاته، مؤكّدًا إيمان الأسرة بقضاء الله وقدره، إلا أنَّ الواقعة تعدُّ مؤشرًا وناقوس خطر للوضع في أحد رفيدة.
mar
الله المستعان مستشفى جديد وطاقم طبي فاشل والامر منذلك السيارات وصيانتها اين الصيانه الطبيه واين الكادر الطبي المخصص للطوارء ولو لا قدر الله بكارثه او غيرها فكيف يتم التعامل معهم ولا قدروا حتى لانقاذ حاله واحده ونحن في جبه حرب نتوقع اي شيء ولابد من المحاسبه الاداره هي المسؤول الاول وتليها الشؤون الصحيه الله يخترجنا من كل مفسد
غير معروف
كلام صحيح واضف الى ذالك عمال النظافه في المستشفى قاموا بعمل نقل المصاب الى سيارة الاسعاف
محمد ابو ساره
سبب اهمال الاسعافات مدير المستشفى الذي كنت اعمل تحت ادارته الذي رفض ان يستلم المساعدين الصحيينن الاسعافات وشغلهم ممرضين في الطواري ولا زالو يمارسون التمريض وهم مسعفين فقط اي سائق ومحضر اسعاف
حسبنا الله عليه
مواطن
والادوية غير متوفرة والطواري يعاني من زحمه شديده من 4 العصر حتى 11 ليلاً
ابو نواف
حسبنا الله ونعم الوكيل اذا كان هذا صحيح
فنرجوا من المسؤلين احالتها الى النيابه العامه والتحقيق فيها وياخذ كل مقصر جزاءه فنحن في عهد سلمان الحزم حفظه الله.
محمد المالكي
اذا كان الاسعاف عطلان فالاتهام في محله فعلا
واذا كان اجهزة الانعاش في الاسعاف عطلانه فليست سبب لعدم نقل الحاله. يمكن الاستعانه بالادوات اليدويه حتى حين نقله وايصاله خصوصا وان المسافه الى م/عسير لا تزيد عن النصف ساعه.
والسببين السابقين لا يمكن ان تودي الى الوفاه بشكل مباشر.
واذا كانت الاصابه حرجه كما ذكر المقال فلا يمكن ان يكون السبب الاسعاف او الجهاز ولا يمكن نقل اي حاله لاي جهه حتى تستقر الحاله ويمكن نقلها.
اذا وجدة اصابه في الراس ادت لنزيف او اصابه لنزيف داخلي او نزيف في الحوض فلا يمكن نقل الحاله الا بعد استقرارها كون ان النزيف يحتاج الى نقل دم مستمر.
وفي مثل هذه الحالات ( النزيف) يحتاج للتقل للعنايه داخل المستشفى حتى يستقر وضع الحاله.
نسأل الله السلامه للجميع