خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
الالتزام بالتعليمات يضمن أجواء مناسبة للمصلين بالعشر الأواخر من رمضان
توضيح من التأمينات بشأن خدمة تمديد التأمين الصحي
استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد
ضبط مقيمين مخالفين لاستغلالهما الرواسب في الشرقية
الأخضر يواصل استعداداته لمواجهة الصين
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم الأربعاء عبر أبشر
جمهور الاتحاد الأكثر حضورًا في جولة يوم العلم
الترفيه تطلق فعاليات عيد الفطر بمجموعة من الحفلات والمسرحيات بمختلف المناطق
السعودية تدين قصف الاحتلال الإسرائيلي لسوريا: انتهاك صارخ للقانون الدولي
شاهد يومًا صورًا مؤلمة لصيد الوعول، ليقرر إنشاء محمية ورعاية الوعول ومساعدتها في التكاثر.. هي قصة شاب سعودي من سكان قرية علقان، تبعد حوالي 170 كيلومترًا شمال غرب تبوك، جعلته محبًّا ومتعلقًا بالحياة الفطرية.
وأكد محمد عبدالله الدبر العمراني (27 عامًا) أن دافعه الوحيد من القيام بإنشاء المحمية هو حماية الوعول من فوهات بنادق هواة الصيد الذين يلجأ بعضهم للقنص بغرض التباهي والتفاخر، ويحرم الطبيعة والمكان من وجود هذا الكائن اللطيف.
وبحسب “العربية”، رأى العمراني في أحد المرات صورًا للوعول في الواتساب وهي تنزف دماءها فتأثر، واتخذ قرارًا بإنشاء المحمية ورعاية الوعول وتقديم العون والمساعدة لها حتى تتكاثر.
ورفض العمراني بيع الوعول أو المتاجرة بها، موجهًا الدعوة لهيئة الحياة الفطرية لتحويل جبال علقان إلى محمية خاصة بالوعول، مشددًا على أن تعلقه بالبيئة والحيوانات التي تعيش فيها نابع من قيم حياة البادية التي يعيش فيها منذ صغره.
وتحدث عن أبرز المصاعب التي تواجهه، وقال: إنها “مرض التسمم المعوي مرض خطير وقاتل للوعول، وهو أكثر ما أعاني منه أثناء رعايتها رغم حرصي على متابعتها ومراقبتها وتقديم العون الطبي لها إن لزم الأمر”.
ولفت إلى أنه يشتري الوعول الصغيرة من الناس الذين يعرضونها للبيع؛ بغرض إعادتها إلى بيئتها الطبيعية ورعايتها في “محميته الخاصة”، على حد وصفه.