إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
أكد الخبير في علم الإجرام ومكافحة الجريمة والإرهاب البروفيسور يوسف الرميح، أن فصل عدد من القطاعات المهمة عن وزارة الداخلية سوف يكون له الأثر الأكبر في متابعة قضايا الإرهاب ومكافحته وتجفيف منابعه بكل دقة.
وأكد الرميح- في تصريح خاص لـ”المواطن“- أن الأمر الملكي القاضي بفصل كل من المديرية العامة للمباحث، وقوات الأمن الخاصة وقوات الطوارئ الخاصة وغيرها، وإنشاء جهاز أمن الدولة وكافة ما يتعلق به من مهام، بما في ذلك مكافحة الإرهاب وتمويله والتحريات المالية، سيكون ضربة موجعة وقاسمة للإرهاب وكافة العمليات المرتبطة به؛ كتمويله ودعمه، والتي قد تشكل خطرًا على أمن المملكة، مبينًا بالوقت نفسه أن الأمر الملكي أكد على أن يكون المرجع واحدًا لجميع الجهات المرتبطة به؛ لمضاعفة المتابعة الدقيقة للخلايا الإرهابية وضبط كل من يحاول المساس بأمن المملكة.
وأوضح الرميح أن الأمر الملكي بنقل الجهات الأمنية المهمة إلى جهاز أمن الدولة سوف يكون له الأثر المباشر والتركيز على مكافحة الإرهاب أمنيًّا واستخباراتيًّا، ومراقبة تمويله، بما يسهل لرئاسة جهاز أمن الدولة التواصل مع الجهات ذات العلاقة خارجيًّا، ويجعل العمليات أكثر كفاءة.
وأكد أن مفهوم رئاسة أمن الدولة، الذي يبدأ العمل به ابتداء من السنة المالية المقبلة، والذي جاء تبنيًا لتوصية ورؤية وزير الداخلية الأسبق، أمير الحرب على الإرهاب، الأمير نايف بن عبدالعزيز (رحمه الله)، موجود في أفضل الممارسات المطبقة عالميًّا.