انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
تلعب مواقع التواصل الاجتماعي، دورًا مهمًّا في تشكيل الرأي العام، إلا أنّها حين تكون سببًا في تداول الأنباء المفبركة، تتحوّل إلى منصة رعب يبثُّ في البيوت والأروقة والطرقات.
هذا ما رآه المواطنون، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، بعدما دبَّ الذعر في بيوتهم، إثر تداول نبأ مقتل طفل، بوحشية مفرطة، على يد عاملة منزلية فلبينية الجنسية، والذي شمل تفاصيل قاسية، منها أنَّ العاملة ضربت برأس الرضيع الجدار 9 مرات، وكسرت عظام حوضه.
وظهرت والدة الطفل في الصورة، لتكشف الحقيقة الغائبة، مبيّنة أنَّ الحادثة وقعت قبل أكثر من 20 يومًا، وهو ما يفنّد ادّعاء صاحبة المقطع المتداول بأنّها حادثة آنية، فضلاً عن تفاصيل أخرى، وضعت حدًا لكل الشائعات التي روّج لها من قبل.
واتّفق النشطاء، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، على أنَّ “العاملات المنزليات اللواتي يخرجن عن القاعدة هنَّ حالات شاذة، ففي غالبية البيوت هناك عاملات قضين أعمارهن فيها، حتى أصبحن جزءًا من نسيجها”.
وأشاروا إلى ضرورة عدم الانقياد وراء الأنباء المتداولة في مواقع التواصل الاجتماعي، قبل التأكّد من المصادر الرسمية، إذنها الوحيدة التي تمتلك الحقيقة الكاملة، وتحافظ فضلاً عن الأمن، على الطمأنينة والسكينة.