منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض
بدأ برلمانيون مصريون، في إعداد تقارير موثقة عن جرائم النظام القطري، والتنسيق مع البرلمانات العربية لمحاكمة هذا النظام أمام المحاكم الدولة.
وأوضح رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد المصري، أنه سيتم التنسيق مع كافة البرلمانات العربية لمخاطبة العالم بجرائم هذا النظام ودعمه المستمر للإرهاب، والاتجاه لمقاضاة الأمير تميم وأسرته دولياً على جرائمهم مستمرة في المنطقة.
وقال اللواء صلاح شوقي عقيل في تصريحات لصحف محلية، إن البرلمان سينسق مع المجلس القومي لمكافحة الإرهاب لمواجهة التطرف في المنطقة.
كما ذكر وكيل لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المصري اللواء يحيى كدواني، أنه سيعد مقترحاً للبرلمان لإعداد تقرير كامل عن جرائم قطر في المنطقة العربية ودعمها للإرهاب، وذلك بتنسيق بين لجان الدفاع، والشؤون العربية والعلاقات الخارجية، واللجان المختصة الأخرى.
وأضاف: إن تميم وأسرته أصبحوا يمثلون خطراً كبيراً على المنطقة العربية لدعمهم الإرهاب بشكل مستمر، وتوفير الملاذات الآمنة له وارتكابهم الجرائم في حق الشعوب.
ولفت إلى أن التقرير سيشمل جرائم قناة الجزيرة، ودعمها للتطرف من خلال استضافة عناصر الجماعات الإرهابية ودعمها لهم في تغطياتها الإعلامية.
وتابع: الغرض من التقرير هو كشف جرائم النظام القطري أمام العالم، وتقديمه للمحاكم الدولية، بالتنسيق مع برلمانات الدول العربية في “المملكة والإمارات والبحرين”.
بدوره، أكد عضو مجلس النواب محمد الكومي أن مواجهة إرهاب النظام القطري، تحتم على جميع الدول العربية كشفه أمام العالم، موضحاً أن التحرك لابد وأن يكون بشكل جماعي لمقاضاة تميم وأسرته أمام المحاكم الدولية على دعمهم المستمر للجماعات الإرهابية لتدمير المنطقة العربية وعلى رأسها داعش والإخوان.
ودعا إلى ضرورة تكاتف الدول العربية في مواجهة دولة قطر، وكشف جرائمها أمام كافة المجالس العالمية ودولها.