طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
جيولوجي وباحث ميداني، عمل في عدد من شركات النفط وكان مستشاراً لعدد من الجهات العلمية، شارك في إعداد: أطلس المملكة وموسوعة الصور الفضائية للمملكة وموسوعة المملكة العربية السعودية, وله العديد من المؤلفات في مختلف الموضوعات وعشرات الأبحاث العلمية الجيولوجية والنفطية والبركانية والجليدية وغيرها المنشورة في مختلف المجلات العلمية العالمية المتخصصة, بالإضافة إلى مؤلفات وكتابات في موضوعات تاريخية وأدبية وآثارية. إنه البروفيسور عبدالعزيز بن لعبون عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود نلتقيه في هذا الحوار لنتطرق بالحديث للرحلة الاستكشافية القطبية فإلى التفاصيل:
تغيرات المناخ:
ما أن يأتي ذكر القارة القطبية شمالية أو جنوبية حتى يتبادر إلى الذهن الجليد والعواصف والظروف المناخية الصعبة ما الهدف العام لهذه البعثة الاستكشافية المتميزة؟
للبعثة الاستكشافية عدد من الأهداف منها التعرف على المظاهر الطبيعية لهذه القارة “العذراء” والقيام بدراسات علمية – استكشافية – جيولوجية – بنائية “تركيبية” – مناخية – حياة فطرية: حيوانية “بحرية – قارية” ونباتية – مياه – ثلاجات – وغير ذلك.
هل اقتصرت البعثة على المشاهدات الميدانية؟
بجانب المشاهدات والجولات والدراسات الميدانية كان هناك سلسلة محاضرات وورش عمل ومناقشات متخصصة شارك فيها متخصصون في مختلف العلوم الطبيعية, منها في الجيولوجيا وتغيرات المناخ.
ما هي الجهة المنظمة ومن هم المشاركون في البعثة؟
تولت الجمعية الجيولوجية الأمريكية “Geological Society of America” تنظيم هذه الرحلة ونفذتها مجموعة تشسمان للبيئة والرحلات Cheeseman›s Ecology and Safaris, وضمت البعثة أكثر من 13 خبيرًا ومحاضرًا عالميًا في تخصصات الدراسات الطبيعية, وشارك فيها 96 عضوًا من20 دولة.
من هم أبرز أولئك الخبراء؟
في الدراسات الجيولوجية مثلًا البروفيسور إيان دايزيل Ian Daiziel جامعة تكساس – أوستن والبروفيسور رودولف تراو Rudolph Trouw الأكاديمية البرازيلية للعلوم، ولهما أبحاث ميدانية وأوراق وكتب في مختلف العلوم الجيولوجية للقارة القطبية وما حولها.
وفي دراسات التغيرات المناخية والجليدية مثلًا البروفيسور ريتشارد آللي Richard Alley جامعة بنسلفانيا والبروفيسور روب دونبر Rob Dunbar جامعة ستانفورد ولهما دراسات مستفيضة حول المناخ والجليد.
وهناك عدد من الباحثين والمؤلفين في مجالات تاريخ القارة وحياتها الطبيعية ومنهم تيم وباولين كارTim and Pauline Carr ولهما دراسات ومؤلفات علمية وتاريخية.
وفي دراسات الحياة البحرية والطبيعية والحياة الفطرية الدكتور مايكل مور Michael Moore في دراسات الحيتان وكيت سبنسر Kate Spencer.
ما هي وسائل التنقل والإقامة خلال الرحلة؟
كانت آخر محطة مأهولة هي مطار ستانلي عاصمة جزر الفوكلاند وبعدها الإبحار على ظهر السفينة الروسية أكاديميا آيوف Akademic Ioffe، وهي مصممة للدراسات والأبحاث القطبية وبنيت سنة 1986م في راما بفلندا Rama – Finland, طولها: 117 متراً, سرعتها القصوى: 14,5 عقدة بحرية. ومن السفينة النزول بالقوارب المطاطية “الزودياك” إلى البحار والشواطئ وبين الثلاجات.
كم من الوقت استغرقت مدة الاستكشاف؟
استغرقت فترة الدراسة والإبحار 25 يومًا, واشتمل البرنامج على جولات ميدانية جيولوجية في سانتيجو – تشيلي Santiago – Chile جبال الأندين كورديليرا Andean Cordillera – الصخور البركانية لتلال سانتا لوسيا Santa Lucia وسان كرستوبال San Cristobal– جبل أكونكاجوا Aconcagua أعلى جبل في الأمريكتين وهو إلى الشمال من مدينة سانتيجو على الحدود التشلية الأرجنتينية.
وجيولوجية ستانلي وجزيرة سي ليون في جزر الفوكلاند جزر الفوكلاند وجزر أوركني ودراسات ميدانية جيولوجية وحياة فطرية وجليدية ومناخية على الجانب الشمالي الغربي للقارة القطبية الجنوبية وجنوب جزر الشيتلاند.
تبادل الخبرات:
كيف تبلورت فكرة البعثة وأهميتها وآلية تنفيذها؟
بادر قسم الجيولوجيا والجيوفيزياء في كلية العلوم بالجامعة للمشاركة في هذه البعثة الاستكشافية العلمية للجمعية الجيولوجية الأمريكية لأهميتها وعلاقة جانب مهم منها بما يحتويه التتابع الطبقي الجيولوجي لوجود طبقات ترسبت في بيئات جليدية وما تم اكتشافه حديثًا من قبل من صخور جليدية في منطقة مدين في أقصى الشمال الغربي للمملكة.
تأتي المشاركة في هذا البحث الميداني المتميز بدعم وتشجيع من جامعة الملك سعود ضمن خطة رفع المستوى العلمي لمنسوبي الجامعة عالميًا وتبادل الخبرات مع أساتذة جامعات عالمية.
ماذا تقصد بما تم اكتشافه حديثًا من قبل من صخور جليدية في الشمال الغربي للمملكة؟
المقصود هو اكتشافي لدلائل على امتداد جليد العصر الجليدي في عصر البلايستوسين ليشمل مرتفعات شمال غرب المملكة في منطقة مدين, وذلك من خلال آثار الجليد على مختلف أنواع الصخور في عدد من المواقع منها: البدع – مقنا – جبال زهد – وادي عينونة – عدفاء – شرما وغيرها.
وهذا الاكتشاف يعد إضافة عالمية لخريطة انتشار جليد العصر الجليدي في الجهة الجنوبية الشرقية.
وقد قمت بنشر نتائج هذا الاكتشاف للصخور الجليدية في مدين في مؤتمر جيولوجي عالمي ونشرها في مجلة علمية مصنفة ضمن قائمة المعهد العلمي العالمي
من المعروف أن لكم نشاطاً جيولوجياً ميدانياً استكشافياً في مختلف مناطق المملكة والدول المجاورة مثل عمان واليمن وسيناء والأردن, هل من توثيق لمثل ذلك النشاط وتلك الدراسات؟
بفضل من الله وتوفيقه تم إعداد دراسة حول الفترات الجليدية التي تعرضت لها المملكة بشكل خاص وشبه الجزيرة العربية بشكل أعم خلال تاريخها الجيولوجي بما في ذلك الاكتشاف الأخير, وذلك كتاب باللغة الإنجليزية بعنوان: “Glacial Episodes in the Arabian Peninsula”، وهو في طريقه إلى المطبعة بإذن الله.
ما أبرز محتويات هذه الدراسة والكتاب؟
لقد تعرضت المنطقة التي من ضمنها الجزيرة العربية خلال عمرها الجيولوجي إلى خمس فترات جليدية رئيسة هي:
جليد ما قبل الكمبري لفترتين:
الأولى خلال الفترة ما بين حوالي 2400- 2000 مليون سنة والثانية خلال الفترة ما بين حوالي 770-582 مليون سنة.
وجليد حقب الحياة القديمة “الباليوزوي” لفترتين:
الأولى جليد العصر الأوردوفيشي – السيلوري “خلال الفترة ما بين حوالي 450 – 430مليون سنة”.
والثانية خلال العصر الكربوني – البرمي “خلال الفترة ما بين حوالي 320 – 270 مليون سنة”.
وجليد حقب الحياة الحديثة “السنوزوي”:
العصر الجليدي في البلايستوسين “خلال الفترة ما بين حوالي 5 – 2,5 مليون سنة”.
هل من معلومة حول العلاقة العلمية للبعثة بالمملكة؟
هناك علاقة مباشرة ووثيقة لأهداف البعثة العلمية وخاصة في جانبها الجيولوجي بجيولوجية شبه الجزيرة العربية عمومًا والمملكة خصوصًا, في كون القارات الحالية للأرض كانت قبل حوالي 135 مليون سنة مجتمعة في قارة واحدة تعرف بجوندوانالاند, وبالتالي فإن صخور القارة القطبية الجنوبية تتشابه وصخور القارة الأفريقية وبضمنها الجزيرة العربية وخاصة صخور الفترات الجليدية قبل تجزؤ القارة إلى القارات الحالية.
هذا من جهة ومن جهة أخرى فإن للتعرف على دراسة آثار الجليد والبيئات الجليدية الحالية على الصخور يساعد على اكتشاف مثل هذه البيئات في صخور المنطقة.
ما هي أبرز علامات مساهمة البروفيسور ابن لعبون كأول جيولوجي سعودي يقوم بدراسات
جيولوجية ميدانية في القارة القطبية الجنوبية في هذه البعثة؟
تتلخص المساهمة في هذه البعثة من خلال:
– مناقشة أبحاث ومحاضرات حول الفترات الجليدية في المملكة وربطها بالفترات الجليدية التي تعرضت لها الأرض خلال عمرها الجيولوجي.
– مناقشة ما توصل إليه من دراسات واكتشافات مع أنداد من مختلف أنحاء العالم المشاركين في هذه البعثة العلمية لتبادل المعلومات والخبرات.
– ربط جيولوجية المملكة بجيولوجية القارات الأخرى عندما كانت متصلة ببعضها مكونة قارة واحدة تعرف باسم “جوندوانا لاند”.
ماذا عن المردود العلمي ؟
للمشاركة في هذه البعثة الاستكشافية العلمية مردود علمي كبير ومن ذلك:
– العمل على إدراج أو ضم شمال غرب المملكة – منطقة مدين – ضمن خريطة منطقة امتداد العصر الجليدي خلال عصر البلايستوسين عالميًا وذلك بتقديم ما يدعم ذلك إلى الجهات العلمية المتخصصة والمتخصصين.
– فتح مجالات تعاون البحث العلمي بين متخصصين في جامعة الملك سعود مع خبراء ومتخصصين وجامعات في مجالات علمية وخاصة دراسات الصخور الجليدية.
– تمثيل الكادر العلمي لجامعة الملك سعود في بعثات علمية استكشافية متميزة مثل هذه البعثة.
– التعرف على أحدث ما تم التوصل إليه البحث العلمي في مجالات الدراسات الجيولوجية وخاصة الجليدية ودراسات التغيرات المناخية عن طريق تبادل الخبرات مع عدد من أساتذة هذه التخصصات.
– فتح مجالات البحث العلمي في موضوعات جديدة منها البيئات البحرية والجليدية والحياة الفطرية والتغيرات المناخية والبيئية وغيرها.
– معرفة جيولوجية القارة القطبية الجنوبية والتعرف على بيئات الترسيب الجليدية وآثارها وتأثيرها على الصخور يساهم في التعرف على طبقات الصخور التي ترسبت في بيئات مشابهة لها في طبقات صخور المملكة التي ترسبت في مختلف العصور الجيولوجية.
هل كان للعلاقات العامة والإعلام نصيب في البعثة؟
نعم.. بل دورها كبير ورسالة يجب الاهتمام بها عند المشاركة في مثل هذه البعثات والمؤتمرات والأنشطة الدراسية والعلمية المختلفة.
كانت المشاركة في هذه البعثة فرصة للتعريف بسماحة الإسلام ورسالته للإنسانية والتعريف بالمملكة ونهضتها في جميع مناحي الحياة وإبراز المستوى العلمي لجامعات المملكة وجامعة الملك خاصة وتنوع تخصصات كلياتها وجمعياتها العلمية. وكان لمختلف أنواع الهدايا التي تم توزيعها على المشاركين الأثر الطيب في نفوسهم وتقديرهم.
ما نوعية الهديا؟
شملت الهدايا كتيبات تعريفية بالإسلام ومصاحف مترجمة إلى الإنجليزية وأعلام المملكة الصغيرة تشبك على الصدر “دبوس” وصور بطاقات بريدية لمعالم في المملكة إسلامية وأثرية وتراثية, وأزرار قمصان “كبكات” عليها شعار جامعة الملك سعود وشعارات الجامعة وعلاقات مفاتيح عليها شعار الجامعة, وطواقي “سيفين ونخلة” وشمغ وعقل ومسابح ومحافظ جلدية “أبواك” وشموع معطرة ومصابيح يدوية صغيرة وعلاقات مفاتيح خشبية وغيرها.
ما العلاقة التي تم على أساسها اختياركم للمشاركة في هذه البعثة ممثلا للمملكة؟
هناك علاقة مباشرة ووثيقة لأهداف البعثة العلمية وخاصة في جانبها الجيولوجي بجيولوجية شبه الجزيرة العربية عمومًا والمملكة خصوصًا, في كون القارات الحالية للأرض كانت قبل حوالي 135 مليون سنة مجتمعة في قارة واحدة تعرف باسم “جوندوانا لاند” وبالتالي فإن صخور القارة القطبية الجنوبية تتشابه وصخور القارة الأفريقية وبضمنها الجزيرة العربية وخاصة صخور الفترات الجليدية قبل تجزؤ القارة إلى القارات الحالية.
ما أبرز علامات مساهمة البروفيسور ابن لعبون في هذه البعثة؟
تتلخص علامات المساهمة في هذه البعثة من خلال مناقشة أبحاث ومحاضرات حول الفترات الجليدية في المملكة وربطها بالفترات الجليدية التي تعرضت لها الأرض خلال عمرها الجيولوجي، ومناقشة ما توصل إليه من دراسات واكتشافات مع أنداد من مختلف أنحاء العالم المشاركين في هذه البعثة العلمية لتبادل المعلومات والخبرات، إضافة لربط جيولوجية المملكة بجيولوجية القارات الأخرى عندما كانت متصلة ببعضها مكونة قارة واحدة تعرف باسم”جوندوانا لاند”.
ما أقرب منطقة مأهولة للقارة القطبية الجنوبية؟
لعلها جزر الفوكلاند وهي مجموعة جزر تحت الحماية البريطانية وعاصمتها ستانلي Stanley وهي أصغر وأبعد عاصمة في العالم ولا يتجاوز عدد سكانها الألفي شخص، وجرت فيها معركة بحرية سنة 1914 بين الأسطولين البريطاني والألماني, وجرت بسببها حرب سنة 1982 بين بريطانيا والأرجنتين، أما على اليابسة فأقصى مدينة هي مدينة أوشوايا الأرجنتينية في أقصى جنوب القارة الأمريكية الجنوبية.
متى بدأت محاولات الوصول إلى القارة القطبية الجنوبية؟
تطلع المستكشفون والمغامرون من البحارة للوصول إلى القطب الجنوبي وفي سنة 1820م ادّعى عدد من أعضاء البعثات الاستكشافية مشاهدة القارة القطبية الجنوبية “أنتاركتيكا” منهم الروسيان فادي بيللينجشاوسين وميخائيل لازاريف، ولكن يبدو أن الكابتن الأمريكي جون ديفز أول من نزل على جليد أنتاركتيكا سنة 1821م.
هل من دراسات علمية في القارة القطبية؟
القطبية الجنوبية قارة قائمة بذاتها تبلغ مساحتها 13 مليون كيلومتر مربع 96% منها مغطى بالجليد وفقط 4% منها منكشف، وتبلغ سماكة الجليد 2226 متر، وتم إجراء الكثير من الدراسات الجيوفيزيائية الأرضية والجوية لبعثات علمية تابعة لـ 15 دولة منها عمليات مسح جيوفيزيائي باستخدام الاستشعار عن بعد ومسح رادار جوي وأرضي – زلزالي – جذبي, ونتج عن ذلك وضع خريطة طبوغرافية تقريبية جنوب خط عرض 60 درجة لسطح اليابسة والبحار المحيطة بها.
ماذا عن الهيمنة على القطبية الجنوبية؟
رسميا ونظريا “أنتاركتيكا” أو القارة القطبية الجنوبية هي ملك للجميع ولا سلطة لأحد عليها، ولكن هناك سبع دول تدعي ملكيتها لثمان مساحات فيها, وهناك عدد أكثر من الدول أنشأت محطات علمية فيها.
معلومات عامة
* الشتاء الجنوبي:
مارس – سبتمبر: لا شمس على الإطلاق
مايو – يوليو: ظلام دامس – عدا ضوء القمر
* الصيف الجنوبي:
سبتمبر – مارس: الشمس فوق الأفق
القطب الجنوبي أبرد من الشمالي
الشتاء: -58 درجة مئوية
* أعلى درجة سجلت في محطة أميونديسين– سكوت: -12.3 درجة في 25/12/2011م
* أدنى درجة سجلت في محطة أميونديسين– سكوت: -82.8 درجة في 23/6/1982م
* أدنى درجة سجلت على سطح الأرض كانت في محطة فوستوك: -89.2 درجة في 21/712/1983م
* أطول نهار خلال الرحلة: 20 ساعة و50 دقيقة
* يحيط بها ثلاثة محيطات الأطلسي والهادي والهندي وتدور حولها التيارات البحرية الرأسية لهذه البحار
* تنمو فيها أعشاب بحرية متنوعة وضخمة
* الحياة الفطرية: البرمائية: الفقمات – البطاريق – الطيور
البحرية: الحيتان – الدلافين – الأسماك – الروبيان «الكريل» – العوائم الدقيقة.
* الحياة النباتية والطحالب: أعشاب قصيرة – طحالب «موس» ملونة خضراء وبنية ومصفرة
* الجيولوجيا: الصخور: نارية ومتحولة «صخور القاعدة» – صخور رسوبية – صخور زحف القارات: عمليات انفتاح البحر (حركة الصفائح) نشوء صفائح – اندساس صفائح
* حركات بنائية «تكتونية»: اندفاقات صخور نارية جوفية – عمليات تحول الصخور – ثورات بركانية
* الاحتياطات البيئية والبيولوجية: تعقيم عند النزول والصعود من الباخرة لمنع تلوث القارة وحياتها الفطرية، ونفخ جميع الأدوات الملابس للتخلص من البذور وحبوب اللقاح لمنع نقلها إلى القارة ونباتها هناك.