فيصل بن فرحان بقمة العشرين: أمن الطاقة يمثل تحديًا عالميًا ويجب مراعاة ظروف كل دولة موعد بدء البوادر الشتوية حملة على مراكز الاسترخاء والعناية بالجسم في الرياض وإغلاق 9 منشآت مواعيد التسجيل في برنامج الدبلوم الصباحي بتقنية رفحاء ما النسبة التي تحصل عليها تطبيقات التوصيل من المطاعم؟ حساب المواطن: أفصحوا عن بيانات المتقدم الرئيسي والتابعين بشكل صحيح 265 شركة بولندية مهتمة بالاستثمار في السعودية أكثر من 1600 وظيفة للممارسين الصحيين في مستشفى رجال ألمع رينارد: إندونيسيا استحقت الفوز وفخور بتدريب الأخضر مدير عام الجوازات يُصدر قرارات بترقية 1604 أفراد من منسوبي ومنسوبات القطاع
انتهز الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما فرصة تمضية عطلة عائلية في إندونيسيا ليزور المنزل الذي أمضى فيه طفولته في جاكرتا حيث التقى أيضاً الرئيس الإندونيسي.
وبادر باراك أوباما الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو أمام الصحافيين بعبارة “أبا كابار؟” (كيف الحال؟ باللغة الإندونيسية) خلال لقاء جمعهما في القصر الرئاسي في ضاحية جاكرتا.
وأمضى أوباما خلال طفولته أربع سنوات في جاكرتا حتى العام 1970، إذ كانت والدته متزوجة من إندونيسي.
ويحظى أوباما بشعبية كبيرة في إندونيسيا، حيث وُضِع تمثال برونزي يبلغ ارتفاعه المترين في باحة مدرسته السابقة.
ويظهر تمثال “باري الصغير” كما كان يسميه زملاء الدراسة في إندونيسيا، أوباما مرتدياً سروالاً قصيراً وقميصاً قطنياً ويحمل في يده فراشة.
ويلقي أوباما، اليوم السبت، خطاباً مكرساً للتعددية والتسامح خلال ندوة للشتات الإندونيسي.