حالة مطرية ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
أفضل الأنظمة الغذائية مع التقدم بالسن
الرئيس الصيني حرب التجارة والرسوم الجمركية لن تفضي إلى فائز
أمير الرياض يدشن مشاريع صحية حكومية في المنطقة بأكثر من 7 مليارات ريال
مجموعة stc تتصدر قائمة أفضل الشركات لتطوير المسيرة المهنية في السعودية بحسب LinkedIn
تراجع أسعار الذهب في المعاملات الفورية
طقس الاثنين.. أمطار رعدية ورياح نشطة على 8 مناطق
جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
ثمن معالي وزير العدل الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، المواقف العظيمة والأعمال الجليلة والجهود الصادقة والمخلصة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله – واتصالاته المؤثرة خلال الأيام الماضية بزعماء دول العالم، والتي أثمرت -ولله الحمد- بإعادة فتح المسجدالأقصى، وإلغاء الإجراءات التعسفية المتخذة ضد المصلين، معيداً بذلك الاستقرار والطمأنينة للمصلين مع الحفاظ على أمنهم وكرامتهم.
وبين معالي وزير العدل، أنَّ الاهتمام بالقضية الفلسطينية وتحقيق السلام في المنطقة هو منهج هذه البلاد المباركة وقادتها من تأسيسها، مؤكّدًا أنَّ “هذه القضية محل عناية المملكة ومحط اهتمامها دون مزايدة أو مكاثرة”.
وشدّد الشيخ الدكتور الصمعاني، على أنَّ تدخل خادم الحرمين الشريفين كان له الأثر البالغ، تقديرًا للمكانة التي يحظى بها -أيده الله- والاحترام الذي يتمتع به، وذلك نظراً لمواقفه الصادقة، وسعيه الدؤوب لنشر الأمن والاستقرار في العالم قاطبة.
وأشار إلى أنَّ “المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، تؤكد دوماً في مواقفها الصادقة المخلصة المشرفة، بأنها سند للأمة الإسلامية في قضاياها العادلة، وأنها تضع هذه المهمة في صدارة مهامها وملفاتها التي تناقشها مع كافة دول العالم، وفي المنظمات الدولية”، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، ويعينها على نصرة قضايا أمتنا الإسلامية، ويبقيها ذخراً وسنداً للمسلمين.