طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ثمن معالي وزير العدل الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، المواقف العظيمة والأعمال الجليلة والجهود الصادقة والمخلصة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله – واتصالاته المؤثرة خلال الأيام الماضية بزعماء دول العالم، والتي أثمرت -ولله الحمد- بإعادة فتح المسجدالأقصى، وإلغاء الإجراءات التعسفية المتخذة ضد المصلين، معيداً بذلك الاستقرار والطمأنينة للمصلين مع الحفاظ على أمنهم وكرامتهم.
وبين معالي وزير العدل، أنَّ الاهتمام بالقضية الفلسطينية وتحقيق السلام في المنطقة هو منهج هذه البلاد المباركة وقادتها من تأسيسها، مؤكّدًا أنَّ “هذه القضية محل عناية المملكة ومحط اهتمامها دون مزايدة أو مكاثرة”.
وشدّد الشيخ الدكتور الصمعاني، على أنَّ تدخل خادم الحرمين الشريفين كان له الأثر البالغ، تقديرًا للمكانة التي يحظى بها -أيده الله- والاحترام الذي يتمتع به، وذلك نظراً لمواقفه الصادقة، وسعيه الدؤوب لنشر الأمن والاستقرار في العالم قاطبة.
وأشار إلى أنَّ “المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، تؤكد دوماً في مواقفها الصادقة المخلصة المشرفة، بأنها سند للأمة الإسلامية في قضاياها العادلة، وأنها تضع هذه المهمة في صدارة مهامها وملفاتها التي تناقشها مع كافة دول العالم، وفي المنظمات الدولية”، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، ويعينها على نصرة قضايا أمتنا الإسلامية، ويبقيها ذخراً وسنداً للمسلمين.