30 فعالية في تبوك خلال عيد الفطر
إبريل ذروة الهطول المطري في السعودية
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 83 كيلو قات في جازان
الفنون الشعبية تُزين احتفالات العيد بالقصيم
وفاة 118 شخصًا بحمى لاسا في نيجيريا
المدني يحذر من مخاطر الغرق في المسابح
درجات الحرارة المتوقعة اليوم.. مكة 39 مئوية والسودة 8
العيد فرصة لتعزيز الصحة النفسية
3 آلاف هدية من أمانة الباحة للأهالي بمناسبة العيد
تراجع مؤشرات الأسهم حول العالم مع تصاعد الحرب التجارية
كشفت مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب لقطر، عن خيوط جديدة في علاقات الدوحة بحزب الله اللبناني، وأثبتت أن هذه العلاقة لم تنقطع يومًا بين الطرفين، على الرغم من محاولة قطر الترويج لذلك، والظهور وكأنها في حالة “عداء” مع الحزب المصنّف إرهابيًا.
وأكّد رئيس تحرير صحيفة الأخبار إبراهيم الأمين، التي ظهرت للنور عام 2006 بدعم قطري إيراني، لمساندة المشروع الإيراني في لبنان، في مقال له، أنَّ “قطر عملت بعد خطة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب إلى تسخين الهواتف مع حزب الله، التي لم تغلق بين الجانبين طوال السنوات الماضية”.
وبيّن الأمين، أنَّ “التعاون بين قطر وحزب الله، شمل ملفات سياسية وإنسانية، تتعلق بعمليات تبادل جرت مع مجموعات مسلحة في سوريا، أو دعم حزب الله الوساطة التي أدّت إلى الإفراج عن الصيادين القطريين الذين احتجزوا في العراق، بعد دفع الفدية التي هبطت في جيوب الجماعات الإرهابية هناك”.
مراقبون، أكّدوا في هذا السياق، أنَّ التعاون بين الدوحة وما يسمى بـ “حزب الله” اللبناني، المصنّف دوليًا بالإرهابي، ليس بمستغرب على الدويلة التي لطالما تآمرت على محيطها العربي، والدولي، بغية الحصول على مكانة ترفعها من حجمها الحقيقي.
وأشار المختصون إلى أنَّ “الدوحة لطالما عمدت إلى دعم حزب الله، في محافل شتى، من بينها موقف الجماعة الإرهابية من تشكيل الحكومة اللبنانية، الذي استغرق أعوامًا بسبب تعنّت الحزب، في مواجهة القوى المدنية اللبنانية، وإصراره على أن يكون الفصيل صاحب السلاح الأقوى من الجيش الوطني اللبناني”.