عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
أكد وزير الإعلام المصري الأسبق، محمد فايق، أن قطر توهمت أنها عظمى، حيث دعمت الإرهاب ووفرت له ملاذًا، كما اعتمدت على سياسة الصوت العالي، موضحًا أنها أقامت إستراتيجيتها على ثلاثة محاور.
وأضاف بحسب حواره مع مجلة الأهرام العربي، أن تاريخ قطر عبارة عن سلسلة متصلة من الانقلابات، وتتهم غيرها بما هو فيها، وخلافًا لكل دول الخليج هي دولة الفرد الواحد، لا دولة المؤسسات، وكل ما اتخذته الدول الأربع (السعودية والإمارات والبحرين ومصر) ضدها صحيح وتأخر كثيرًا.
ولفت فايق إلى أن قطر أقامت إستراتيجيتها على ثلاثة محاور، الأول الصوت العالي، لاسيما أنها دولة صغيرة وغنية جدًّا، ثانيًا العمل على الاستقواء بدولة عظمى، لذا منحها “الأمير القديم” كما يطلق عليه الآن الكثير من التسهيلات، ليتمكن من تحقيق الأهداف التي يسعى إليها وهي الشعور بأنه آمن، وثالثًا حرص على أن يكون لديه ملف شائك ومؤثر يرضي به القوى العظمى المعتمد عليها، وفي الوقت نفسه يشغل به الرأي العام، الأزمة تنحصر في أنه تخيل أنه أصبح دولة عظمى.
وشدد على أن تدخلها في شؤون الدول العربية مرفوض، موضحًا أن القضية ليست في إلغاء قناة الجزيرة، بل هي الدفع بها لكي تعود إلى مسارها الصحيح؛ لأنها لو فكرت كدولة لن تنهج هذا النهج؛ لأننا في عالم لا توجد فيه فرصة للكيانات الصغيرة؛ لذا يتجه حاليًّا للكيانات الضخمة والاتحادات الدولية والتكتلات، وقطر وحدها وسط دول الخليج لا تستطيع صناعة سياسة منفردة.