ديوان المظالم يستطلع الآراء حول تعديل اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة التشهير بمخالف ارتكب الغش التجاري بحيازة وبيع أدوات كهربائية غير مطابقة الزكاة والضريبة والجمارك توضح ضوابط تقسيط المستحقات الزكوية تنبيه من حالة مطرية على تبوك تستمر حتى المساء ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟
برعم لم يزهر بعدُ، نسمة قتلتها براءتها، وجهلها بالأخطار، هكذا نستطيع اختزال قصّة مرام محمد قنيفذ القحطاني، التي توفيت إثر تناولها مادة سامة.
نبأ أفزع كل من عرف ذوي مرام، وكل أب وأم لهم أطفال يتمنون أن يروهم شبابًا يبنون مستقبلهم، ويضيفون إلى مجتمعهم بصمة خاصة، إلا أنَّ القدر لم يسعف مرام وذويها، لتنتقل إلى جوار المولى، ببراءتها وتكون ملاكًا من ملائكة جنّته.
وأكّد مواطنون، أنَّ على أولياء الأمور أن يكونوا أكثر حرصًا والتفاتًا لأبنائهم في السنين الأولى من الحياة، وعدم ترك المواد الخطرة في متناول أيديهم، فهو خطر محدق بهم، لا يدرك المرء معناه إلا بعد وقوع الكارثة.
وفي المقابل، سألت المواطنات المولى أن يربط على قلب والدة مرام، التي خسرت برعمًا لم يزل صغيرًا في لحظة خاطفة. كما حذّر بعضهن من التهاون بالإرشادات، داعيات إلى تعلم طرق الإسعافات الأولية.
يُذكر أنَّ شيخ شمل قبيلة آل مخثلة، الشيخ قنيفذ بن ذيب القحطاني، تلقى تعازي صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، في وفاة حفيدته مرام محمد قنيفذ القحطاني، والتي انتقلت إلى رحمه الله يوم أمس الثلاثاء، بعد تناولها مادة سامة أدت إلى وفاتها.