طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قالت جامعة أوريغون للصحة والعلوم في بورتلاند بالولايات المتحدة الأميركية، إنها أجرت بحثاً استعان بتكنولوجيا تسمح بتعديل الجينات في جنين بشري، وذلك للمرة الأولى بالبلاد.
وكتب موقع “تكنولوجي ريفيو” الذي كان أول من نشر الخبر أن البحث يفتح آفاقاً جديدة سواء من حيث عدد الأجنة التي شملتها التجربة، أو من حيث إمكانية تصحيح بعض الجينات المسببة للأمراض الوراثية بكفاءة وأمان.
ووقعت بعض البلدان على معاهدة تحظر هذه الممارسة بسبب مخاوف من احتمال استخدامها في إجراء تعديلات وراثية حتى يحمل المواليد صفات معينة. وينطوي البحث الذي أشرف عليه شخرات ميتاليبوف رئيس مركز الجامعة للخلايا الجنينية والعلاج الجيني على تكنولوجيا تعرف باسم “كريسبر” تفتح آفاقاً جديدة في الطب الجيني بسبب قدرتها على تعديل الجينات بسرعة وكفاءة.
وتعتبر تكنولوجيا “كريسبر” مثل مقص للجزيئات يستطيع قص الأجزاء غير المرغوب فيها من الجينوم لتحل محلها أجزاء جديدة من الحمض النووي. ونشر علماء في الصين دراسات مشابهة بنتائج متباينة.
وكان علماء ومتخصصون في علم الأخلاق قالوا خلال لقاء دولي في الأكاديمية الوطنية للعلوم في واشنطن عام 2015 إن تطبيق تكنولوجيا التعديلات الجينية على أجنة بشرية لأغراض علاجية سيكون أمراً “غير مسؤول” إلى أن تحل مشاكل تتعلق بالسلامة والكفاءة.