استنكر مواطنون، ظهور الداعية سليمان الجبيلان، في محاولة إنقاذ طفل من الغرق، بعد اكتشافهم حقيقة المشهد المتداول.
ورأى المغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، أنَّ التوعية بالمخاطر، لا تكون بتمثيل مواقفها، وإثارة مشاعر المتابعين، لا سيّما أنَّ بطل المشهد داعية شهير، له الكثير من المتابعين.
وانتقد المغرّدون، الذين رصدت “المواطن” آراءهم، تورّط الداعية الجبيلان في مشهد درامي، عاشوه بأدق تفاصيل الهلع، والخوف التي انتابتهم، حتى عرفوا حقيقته.
وفي المقابل، رأى مغرّدون أنَّ المشهد كان للتوعية بأخطار المسابح في فترة الصيف، ولحث أفراد المجتمع على مراقبة الأطفال أثناء تواجدهم في مسابح المنازل والاستراحات، معتبرين أنَّ “مراقبة الأطفال باتت ضرورة حتمية، مع كثرة الحوادث المتداولة أنباؤها عبر المنصات المختلفة.
وظهر الداعية الشهير، بعد ذلك في لقاء عابر، يكشف حقيقة المشهد الدرامي بنفسه، الأمر الذي أثار غضب المتابعين له.