الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء الخميس، عن وفاة الشاب الفلسطيني محمد فتحي عبد الجابر كنعان (26 عامًا) من بلدة حزما شرق القدس، إثر مواجهات مع القوات الإسرائيلية، فيما يسود توتر شديد في مدينة القدس، وسط دعوات لـ”شد الرحال” إلى الأقصى، عشية “جمعة الانتصار”، وذلك بعد تراجع إسرائيل عن إجراءات كانت قد اتخذتها في وقت سابق.
ودعت لجنة التنسيق الفصائلي والحراك الوطني المسيحي، الفلسطينيين لأداء صلاة الجمعة على المدخل الشمالي لبيت لحم، كما دعت جهات أخرى إلى شد الرحال إلى القدس والصلاة في مراكز المدن.
وفي سياق متّصل، أدى الآلاف من المقدسيين صلاتي المغرب والعشاء، داخل باحات المسجد الأقصى وخارجه وبالقرب من الأبواب، بعدما منعت القوات الإسرائيلية، المئات من الشبان الفلسطينيين من دخول باحات المسجد الشريف.
وظلَّ آلاف المصلين، مرابطون داخل باحات المسجد الأقصى، فيما تجددت الاشتباكات بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، في باحات المسجد، إثر اقتحامها من طرف عناصر الجيش الإسرائيلي لإخلاء المعتصمين داخله.
قمع للمصلين والمعتكفين في الأقصى:
وألقى جنود الاحتلال، القنابل الصوتية بكثافة تجاه المصلين المعتصمين، في محاولة منهم لإخراج المعتصمين والمعتكفين داخل المسجد الأقصى استعدادًا ليوم الجمعة، إثر دعوة دائرة الاوقاف الإسلامية إلى إغلاق كل المساجد بمدينة القدس والتوجه للأقصى لأداء صلاة الجمعة.
وأعلن الهلال الأحمر الأحمر الفلسطيني، عن إصابة حوالي 100 مواطن، برصاص الجنود الإسرائيليين، الذي استهدف المصلين في محيط باب الأسباط والمسجد الأقصى.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان صدر عنها، إنّه “تعاملت طواقمنا مع 96 إصابة خلال مواجهات باب حطة وباب الأسباط، وتنوعت الإصابات ما بين اعتداء بالضرب أدت إلى كسور وإصابات مطاط وإصابات بغاز الفلفل وبقنابل الصوت”.