الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
تعاملت العيادات التخصصية السعودية التابعة للحملة الوطنية السعودية خلال أسبوع عملها 236، في مخيم الزعتري مع 3313 حالة مرضية من الأشقاء اللاجئين السوريين، تم تقديم العلاج المناسب لهم من خلال 16 عيادة طبية مختصة بالإضافة للأقسام المساندة لها.
وأشارت السجلات الطبية للعيادات، إلى أنَّ الحالات المرضية التي راجعتها خلال هذا الأسبوع، كانت على النحو التالي:
من جهته، أوضح المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني، وفق وكالة الأنباء السعودية، أنَّ “موجات الحر المتتالية التي تجتاح المنطقة أثرت بشكل كبير على المستوى العام لصحة الأشقاء اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري”، مشيرًا إلى أن “العيادات التخصصية السعودية اتخذت حيال هذه الموجات عدة إجراءات، سواء من الناحية الاحترازية أو العلاجية، وذلك بهدف التخفيف من الآثار المرضية المصاحبة لهذه الموجة، ولمحاولة تلافي حدوث أي حالات خطرة لا قدر الله بين اللاجئين السوريين”.
من جانبه، أكّد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أنَّ “العملية العلاجية المتكاملة التي تقدمها العيادات التخصصية السعودية للمراجعين من اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري هي المعيار الأهم الذي تركز عليه الحملة في عملها الإنساني بهذا الجانب، وهي الغاية النبيلة التي تسعى الحملة إلى تحقيقها من خلال توفير سبل الرعاية الصحية المتاحة لكل الأسر السورية المستفيدة، بناءً على خطط واستراتيجيات علمية تحدد مسار العمل الإغاثي الطبي، بغية ضمان استمرارية تطوير وتحديث منظومة الرعاية الصحية”.
وبيّن السمحان، أنَّ ذلك يأتي إنفاذاً لتوجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو وزير الداخلية المشرف العام على اللجان والحملات الإغاثية السعودية – حفظهم الله – وتحقيقاً لتطلعات الشعب السعودي الكريم، الذين يحرصون كل الحرص على أهمية بذل الجهود الإنسانية للعناية بكل الجزئيات الحياتية للشقيق السوري، خلال فترة اللجوء التي يمر بها، إلى أن يعود إلى بلاده سالمًا بإذن الله.