تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام الغطاء النباتي يطلق حملة “شد رحالك” جامعة القصيم تعلن فتح باب التقديم على عدد من الوظائف الأكاديمية “موان” يُطلق مجموعة من الضوابط والأدلة الفنية لتنظيم قطاع إدارة النفايات المملكة تحقق رقمًا قياسيًّا جديدًا في عدد صفقات الاستثمار الجريء ديوان المظالم يستطلع الآراء حول تعديل اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة التشهير بمخالف ارتكب الغش التجاري بحيازة وبيع أدوات كهربائية غير مطابقة
بعد القطيعة معها بسبب دعمها للإرهاب، لا زالت قطر تؤكد موقفها الداعم لزعزعة الاستقرار في المنطقة، بل إنها استعانت بالمدعي العام الأميركي الأسبق جون أشكروفت وشركته للمحاماة والعلاقات العامة وأعمال اللوبي، في مهمة لمدة شهر ونصف مقابل 2.5 مليون دولار، لإثبات التزام الدوحة بمعايير منع تمويل الإرهاب الأميركية.
وفي بيان لإدارة الشركات عن الصفقة، أوضح أن عمل الشركة سيشمل إدارة الأزمة وتحليل النظم والتواصل مع الإعلام والتعريف بجهود العميل في مكافحة الإرهاب العالمي والتزامها بتحقيق تلك الأهداف.
شركة سيئة السمعة:
وشهد عام2011 تعيين شركة بلاكووتر “سيئة السمعة” أشكروفت مديرًا فيها بعد تغيير اسمها إلى “إكسي سيرفسز”؛ لتفادي القضايا المرفوعة عليها بسبب جرائم في أفغانستان والعراق.
ولم يكشف النقاب عما تدفعه بلاكووتر لأشكروفت، لكن وسائل الإعلام تحدثت وقتها عن مبلغ كبير مقابل ما يمكن أن يقوم به أشكروفت لتبييض وجه الشركة كي تتمكن من الحصول على عقود خدمات أمنية مجددًا من الحكومة.
من هو محامي الإرهاب؟
وتولى أشكروفت منصب المدعي العام من 2001 إلى 2005 في فترة إدارة الرئيس جورج دبليو بوش الأولى، واشتهر بأنه أكثر من تولى المنصب تغولًا على الحريات والزج بالناس في السجون استنادًا إلى الشبهات.
ونتيجة خدمته في تلك الفترة عُرف بوصف “محامي الإرهاب”، كما صاح فيه الجمهور في محاضرة له في 2014 في جامعة ماساشوستس قبل أن يغادر أغلبهم القاعة.