القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أكّدت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية، أنَّ هناك تنافسًا كبيرًا بين العديد من البورصات وأسواق المال العالمية للفوز بإدراج اكتتاب شركة “أرامكو” خلال العام المقبل، لا سيما أنَّ نسبة 5% فقط من أسهم الشركة العملاقة كافية لتكون أكبر عملية طرح عالمية في التاريخ.
وأوضحت الصحيفة البريطانية المتخصصة في الاقتصاد، أنَّ التحاليل الأولى لها تشير إلى أن بورصة لندن أقرب المتنافسين للفوز بالإدراج الذي تنوي الشركة العملاقة “أرامكو” إجراءه خلال عام 2018، كجزء من الرؤية الشاملة لتحويل الاقتصاد السعودي عن الاعتماد الرئيسي على النفط.
وأشارت الصحيفة إلى أنَّ “المستشارين والمسؤولين بالمملكة يرون أن بورصة نيويورك هي الاختيار الأول لإدراج الاكتتاب الأكبر في التاريخ، وذلك لما تتمتع به سوق المال الأميركية من تهافت واضح من قبل المستثمرين المحتملين، غير أن الأسابيع الأخيرة شهدت عدولاً في بعض الآراء نتيجة لبعض الإجراءات الخاصة بالعوائد المالية، والتي ترجح كفة بورصة لندن على نظيرتها في نيويورك”.
وقالت الصحيفة البريطانية، إن “أرامكو” لن تنضم إلى مؤشر فاينانشيال تايمز 100 للأسهم، وأكدت أن “فتس راسل”، الشركة التابعة لبورصة لندن التي تدير مؤشر فاينانشيال تايمز 100، تنص على أن أعضاء المؤشر يجب أن يكون لديهم قوائم “متميزة” عالية الجودة وتعويم ما لا يقل عن 25% من أسهمهم، وهو الأمر الذي زاد من المخاوف، لا سيما أنَّ هذه القواعد قد تكون قد استهدفت انتشار قطاعات العمل لأرامكو السعودية، التي تخطط لبيع أقل من 5 % من أسهمها.
وتسعى “أرامكو” للحصول على تسهيلات استثنائية من إدارة أسواق المال في لندن، لتفادي بعض الأمور والشروط التي قد تُخِل بالسياسة الاقتصادية والأهداف التي تنوي جنيها من وراء الاكتتاب العالمي.