بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
لا يمكن أن ننكر شغف واهتمام الكثيرين في العالم لا سيما في عالمنا العربي بعالم الأرواح والغيبيات والجن والعفاريت، والبحث في عالم الجن، وتحضير الأرواح، بحثاً عن المال أو الشهرة أو ما شابه من الأغراض الدنيوية، التي حذر الشرع الحكيم منها ومن خطورة السير في هذا الطريق الشائك الذي يورد صاحبه موارد التهلكة.
وجاء مسلسل عفاريت عدلي علام ليضع موطئ قدم في هذا الطريق، محذراً من خطورة الانسياق وراء الأوهام، في قالب كوميدي، أراد من خلاله الكاتب إعطاء درس مفاده أن الانشغال بعالم الأرواح والجن نهايته سيئة وتودي بأصحابها إلى الجنون والضياع والخسران.
ويتضح ذلك من خلال حلقة الأمس من مسلسل عفاريت عدلي علام حيث تسبب شغف بطل الفيلم عادل إمام بالجنية سلا، في دخوله مستشفى الأمراض العقلية.
ويتضح من خلال مسلسل عفاريت عدلي علام كيف أن شغف البعض من ضعاف النفوس والإيمان يدفعهم للوقوع فريسة في أيدي النصابين والدجالين لنهب أموالهم وثرواته، وهو ما يفسر الثراء الفاحش لهؤلاء الدجالين كما يتضح من خلال مسلسل عفاريت عدلي علام.
وعلى الرغم من أن بطل مسلسل عفاريت عدلي علام من المثقفين إلا أنه وقع فريسة هذا الوهم، رغم تحذير صديقه المحامي، إلا أن مخرج العمل أراد أن يكمل حكاية، حكاية عفاريت عدلي علام ليتضح الدرس في نهاية المسلسل وخطورة هذا الطريق.