إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
أكدت مجلة “ذا أمريكان ثينكر” الأميركية، أن المطالب التي تقدمت بها الدول الخليجية المقاطعة لقطر برفقة مصر، تحظى بدعم الرئيس دونالد ترامب، مشيرة إلى أنه يسعى بشكل واضح لتفعيل ما تم الاتفاق عليه في القمة التي جمعته بقادة ورؤساء الدول العربية والإسلامية التي أقيمت في الرياض الشهر الماضي.
وأشارت المجلة الأميركية، في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، إلى أن زيارة ترامب للمملكة، مايو الماضي، شهدت إصرارًا واضحًا على مكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله، لافتة إلى أن ذلك هو الدافع الأكبر للإدارة الأميركية نحو دعم المطالب التي توجهت بها الدول المقاطعة لقطر بقيادة السعودية.
وتابعت المجلة بأن قطر تتعرض لضغط مضاعف من قبل كافة اللاعبين الأساسيين في سياسات الشرق الأوسط، وهو ما يضعها أمام ضرورة الامتثال لطلبات الدول العربية، والسعي لاحتواء الأزمة القائمة مع البلدان المجاورة؛ وذلك لتخفيف نتائج الإجراءات التي اتخذتها الدول الخليجية بقيادة المملكة في هذا الإطار.
ولفتت “ذا أمريكان ثينكر” إلى أن أساس الخلاف الموجود في الوقت الحالي بين الدول العربية وقطر، هو دعم الأخيرة للتنظيمات الإرهابية والتعامل المباشر مع قياداتها وإيوائها في الدوحة، مؤكدة أن قناة الجزيرة ظلت طيلة الأعوام الماضية تتمتع بشعبية واسعة لدى المتطرفين في الشرق الأوسط.
وأضافت المجلة الأميركية أن قطر تعاني من قصور واضح في سياساتها الخارجية، من حيث الانضمام للتحالفات المناهضة للإرهاب ودعم تنظيماته إيجاد موطن آمن لقياداته في الوقت نفسه، إضافة إلى المشاركة في السياسات والقرارات المناهضة للنفوذ الإيراني داخل المنطقة، في الوقت الذي تجمعها بطهران علاقات دبلوماسية متينة.