أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مسرح تفاعلي وعروض وألعاب احتفاء بالعيد في الشمالية
مؤشر الأسهم اليابانية يغلق عند أدنى مستوى في 8 أشهر
حملت الأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز فجر اليوم الأربعاء الدفع بعدد من الأمراء الشباب في العديد من المناصب القيادية داخل المملكة وخارجها.
وحملت الأوامر الملكية تعيين الأمير محمد بن سلمان وليًا للعهد ونائبًا لرئيس الوزراء مع الإبقاء على منصب وزير الدفاع فيما تم تعيين الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز في منصب وزير الداخلية.
ضخ الدماء الشابة
الأوامر الملكية حملت الأمراء الشباب إلى مفاصل الدولة فمنهم من يتولى مهامه القيادية داخل الدولة ومنهم من يمثلها في الخارج من خلال البعثات الدبلوماسية حول العالم، لتؤكد أن خادم الحرمين الشريفين عازم على تجديد الدماء في مفاصل الدولة وضخ الدماء الشابة في المناصب الهامة.
مناصب متعددة والهدف واحد
المدقق في الأوامر الملكية يتأكد أنها تهدف جميعًا إلى هدف واحد وهو إتاحة الفرصة للقيادات الشابة التي تم إكسابها الخبرات اللازمة لأداء المهام الموكلة إليها من خلال تدرجهم في العديد من المناصب، كما يلاحظ أيضا أن المناصب تفاوتت في طبيعتها ما بين الأمني والسياسي والمحلي والخارجي.
مسيرة تنمية وإصلاح
وتضمنت الأوامر الملكية تعيين الأمير فيصل بن سطام بن عبدالعزيز سفيرا للمملكة لدى الجمهورية الإيطالية بمرتبة وزير، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز مستشارًا بالديوان الملكي بمرتبة وزير، فيما تم تعيين الدكتور أحمد بن محمد السالم نائبًا لوزير الداخلية بمرتبة وزير.
كما تم تعيين الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشاراً بالديوان الملكي بمرتبة وزير والأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز نائبًا لرئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، بالإضافة إلى تعيين الأمير خالد بن بندر بن سلطان سفيراً لدى ألمانيا، وكذلك تعيين عبد الله بن خالد بن سلطان مستشاراً بالديوان الملكي، كما عُيّن الأمير عبد العزيز بن فهد بن تركي بن عبدالعزيز نائباً لأمير منطقة الجوف.