بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
سلمان للإغاثة يوزّع 172 سلة غذائية في قرية الناعمة بجمهورية لبنان
الاتحاد يستعيد نغمة الانتصارات بفوز قاتل ضد الرياض
غرامات مالية وسجن.. إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي السعودية للصادرات الصناعية
لم يجد الإرهابي، الذي بادر بإطلاق النار على قوات الأمن، بدًّا من تفجير نفسه فانهار المنزل الذي يتحصن به في حي أجياد المصافي بالقرب من الحرم المكي.
وتداول مغردون مقاطع فيديو تظهر حجم الدمار الذي أحدثه الانتحاري بعد أن أقدم على قتل نفسه، وانفجار المبنى .
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت أن رجال الأمن قد أحبطوا عملًا إرهابيًّا وشيكًا كان يستهدف المسجد الحرام في ليلة التاسع والعشرين من رمضان.
وبحسب المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، فإن المجموعة الإرهابية تمركزت في ثلاثة مواقع، أحدها في محافظة جدة، والآخران في العاصمة المقدسة مكة المكرمة، الأول بحي العسيلة، والثاني بحي أجياد المصافي الواقع داخل محيط المنطقة المركزية للمسجد الحرام، أي على بُعد كيلومترات قليلة من الحرم المكي.
وأضاف التركي أن الموقع عبارة عن منزل مكون من ثلاثة طوابق، تواجد بداخله أحد أفراد الخلية المكلف بتنفيذ العمل الإرهابي الذي أطلق النار على رجال الأمن فور مباشرتهم في محاصرته في المنزل؛ ما اقتضى الرد عليه بالمثل لتحييد خطره، وذلك بعد رفضه التجاوب مع دعوات تسليم نفسه.
وأشار إلى أن إطلاق النار استمر بشكل كثيف قبل أن يقدم الإرهابي على تفجير نفسه؛ ما أسفر عن مقتله وانهيار المبنى الذي كان يتحصن بداخله، وإصابة ستة من الوافدين، وخمسة من رجال الأمن بإصابات طفيفة.
وانتهت العملية الأمنية، وفق المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، بالقبض على خمسة من عناصر الخلية، بينهم امرأة، بعد مداهمة مواقعهم الثلاثة.
غير معروف
إنا لله وإنا إليه راجعون
أحمد سامي
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
عند الحرم المكي الشريف يعمل هذا العمل المشين القبيح بأي عقل ودين وبأي شريعة وملة يكون التفجير والتخريب قربة إلى الله نعوذ بالله من الضلال والخذلان