صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
طالب المواطن علي جابر القحطاني، زوج معلمة بمحافظة المجاردة، بتحقيق رغبه زوجته بالنقل إلى مدينة أبها، مراعاة لظروف طفلتها.
وأوضح القحطاني، في حديث لـ”المواطن”، أنّه “تم تعيين زوجتي عام 1433 في إدارة تعليم محافظة محايل عسير، قرية خاط مدرسة مجمع ثانوية خاط التابع لمحافظة المجاردة، وهي أم لثلاث بنات، أصغرهن تعاني من صعوبة في النطق، وتحتاج إلى مدرسة خاصة لمثل هذه الحالة”.
وأشار إلى أنّه “تم طلب النقل عن طريق موقع عين، التابع للوزارة، تحت بند ظروف خاصة، بموجب تعميم الوزارة، وتم استكمال جميع الشروط المطلوبة الواردة في التعميم”، مبيّنًا أنّه “تم رفع عدد ثلاث معاملات إلى وزارة التعليم، وفي كل مرة يتم رفضها، كون الحالة ليست من الظروف الخاصة، علمًا بأنّه يتم التقديم على النقل الخارجي من وقت التعيين حتى تاريخه، ولم يتم النقل”.
وبيّن القحطاني أنَّ “جميع المعلمات المتعينات معها تم نقلهن من أول سنة، وقد مضت سبع سنوات في المدرسة نفسها أطلب نقل زوجتي إلى مدينة أبها لظروف ابنتي المتأخرة في الدراسة للسنة الثالثة على التوالي، إذ إنَّ أقرانها وصلوا للصف الثالث الابتدائي، وهي لم تتجاوز الصف الأول الابتدائي إلا بعد سنتين، لا سيّما أنه لا يوجد أي مدرسه مختصة إلا في مدينه أبها لحالة ابنتي”.
وأعرب القحطاني، في ختام حديثه إلى “المواطن”، عن أمله أن يتم نقل زوجته ضمن أصحاب الظروف الخاصة، وتحقيق الحلم الذي طال انتظاره منذ ٥ أعوام.