تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
إحباط تهريب 24 كيلو قات في عسير
الملك سلمان يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيريا
فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على عبدالله بن مساعد
هل الظهور الإعلامي للحديث عن الطقس مخالفة؟
هيئة التراث تعلن اكتشاف أطول سجل مناخي في العالم يزيد عمره على 8 ملايين عام
حرس الحدود ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة بالشرقية
عبدالعزيز بن سلمان يعلن 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 للغاز الطبيعي بالشرقية والربع الخالي
الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
لأن خير جليس في الزمان هو الكتاب؛ حافظت فعاليات حكايا مسك التي تنظمه مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز “مسك الخيرية” في جدة التاريخية على قيمة الكتب الورقية من خلال تخصيص ركن معرفي قائم على ثلاث مكتبات تحوي كتباً متنوعة، واحدة من تلك المكتبات موجودة بشكل دائم.
مكتبة “جدة وأيامنا الحلوة”، والتي أسست منذ عام ونصف، تميزت بجمعها لكافة الكتب المكتوبة عن تاريخ جدة، في محاولة لتوثيق هذه المؤلفات، منها ما كتب بواسطة مؤرخين قدامى، وأخرى قدّمت بطريقة حديثة على أيدي المؤرخين الشباب.
ويؤكد أمين المكتبة محمد بن بريك، أن الهدف الأساسي من إنشاء تلك المكتبة، هو الحفاظ على توثيق كل ما تمت كتابته عن مدينة جدة وأهلها، ويقول ” زوار المهرجان لديهم شغف كبير في التعرف على تاريخ جدة، إما عن طريق قراءة الكتب وتصفحها داخل المكتبة، أو التأمل والوقوف عند الوثائق القديمة المعلقة على جدران مكتبة “جدة وأيامنا الحلوة”.
وبيّن أن المكتبة تنقسم إلى ثلاثة أقسام تتضمن الإعارة أو البيع أو القراءة داخل المكتبة، وتابع ” تواجد المكتبات في فعاليات كهذه من شأنه أن يخلق أجواء رائعة ونقل الزوار إلى عالم الآخر”
وعدّ المشاركة في مهرجان كحكايا مسك، من شأنه أن يعزز قيمة الكتاب لدى الزوار، فضلاً عن كونه حلاً من حلول قلة الإقبال على الكتب الورقية تحديدا في ظل انتشار الكتب الإلكترونية عبر شبكات الإنترنت.