الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
لأن خير جليس في الزمان هو الكتاب؛ حافظت فعاليات حكايا مسك التي تنظمه مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز “مسك الخيرية” في جدة التاريخية على قيمة الكتب الورقية من خلال تخصيص ركن معرفي قائم على ثلاث مكتبات تحوي كتباً متنوعة، واحدة من تلك المكتبات موجودة بشكل دائم.
مكتبة “جدة وأيامنا الحلوة”، والتي أسست منذ عام ونصف، تميزت بجمعها لكافة الكتب المكتوبة عن تاريخ جدة، في محاولة لتوثيق هذه المؤلفات، منها ما كتب بواسطة مؤرخين قدامى، وأخرى قدّمت بطريقة حديثة على أيدي المؤرخين الشباب.
ويؤكد أمين المكتبة محمد بن بريك، أن الهدف الأساسي من إنشاء تلك المكتبة، هو الحفاظ على توثيق كل ما تمت كتابته عن مدينة جدة وأهلها، ويقول ” زوار المهرجان لديهم شغف كبير في التعرف على تاريخ جدة، إما عن طريق قراءة الكتب وتصفحها داخل المكتبة، أو التأمل والوقوف عند الوثائق القديمة المعلقة على جدران مكتبة “جدة وأيامنا الحلوة”.
وبيّن أن المكتبة تنقسم إلى ثلاثة أقسام تتضمن الإعارة أو البيع أو القراءة داخل المكتبة، وتابع ” تواجد المكتبات في فعاليات كهذه من شأنه أن يخلق أجواء رائعة ونقل الزوار إلى عالم الآخر”
وعدّ المشاركة في مهرجان كحكايا مسك، من شأنه أن يعزز قيمة الكتاب لدى الزوار، فضلاً عن كونه حلاً من حلول قلة الإقبال على الكتب الورقية تحديدا في ظل انتشار الكتب الإلكترونية عبر شبكات الإنترنت.