أمطار غزيرة على العاصمة المقدسة والجموم الأهلي يسعى لتعزيز رقمه المميز صد الفرق الإماراتية بعد تمديد حساب المواطن .. 8 فئات مستفيدة من الدعم تعليم مكة المكرمة يدعو الطلاب للتسجيل في برنامج الكشف عن الموهوبين في جدة التاريخية.. حرفية سعودية تضفي أفكارًا إبداعية على تحفها الفنية التشكيل الرسمي لمباراة العين والأهلي نمو الامتياز التجاري 866% بالمملكة.. والسياحة والمطاعم تتصدر بالرياض بتوجه الملك سلمان وولي العهد.. تمديد العمل ببرنامج حساب المواطن لعام كامل أسعار النفط تستقر عند أعلى مستوى أمانة جدة تباشر الخطط الميدانية للتعامل مع حالة الأمطار
أكدت سفارة نيوزيلندا لدى المملكة، استمرار مسابقة “سفراء نيوزيلندا” من خلال المشاركة عبر الحساب الرسمي للملحقية التعليمية بالسفارة على تويتر @studyinnzSA؛ وتمنح المسابقة الفرصة للطلاب الذين درسوا في نيوزيلندا بالفوز برحلة مدفوعة التكاليف لنيوزيلندا، وذلك من خلال مشاركتهم بتجاربهم الشخصية بالدراسة هناك وتوثيقها بالصور الفوتوجرافية أو بمقاطع الفيديو على وسم نيوزيلندا أفضلك.
ورصدت السفارة النيوزيلندية بالرياض العديد من الجوائز القيمة للمشاركين في المسابقة والتي تبقى على نهايتها 10 أيام، حيث سيتم تكريم الفائز رسميًّا من قبل هيئة التعليم النيوزيلندية وتسميته “سفير نيوزيلندا” وسيتم الإعلان عن الفائز بالمسابقة في حينه.
وأكد سفير نيوزيلندا لدى المملكة، هاميش ماكمستر، أن مسابقة سفراء نيوزيلندا أطلقت من أجل تحقيق مزيد من الفرص التعليمية للطلاب السعوديين الراغبين في الدراسة بنيوزيلندا، لافتًا إلى أن الجامعات النيوزيلندية خصصت مقاعد دراسية للطلاب السعوديين المبتعثين في مختلف التخصصات والمراحل، كما أن هذه المبادرة تساهم في تعزيز مكانة نيوزيلندا كأحد أفضل الوجهات التعليمية للطلاب السعوديين.
ونوه إلى أن هناك تفاعلًا كبيركًا من قبل الطلاب الخريجين من نيوزيلندا والذين لا زالوا على مقاعد الدراسة بنيوزيلندا هناك عبر حسابها الرسمي على تويتر من خلال نشر تجاربهم الشخصية، ومغامراتهم في المدن المختلفة في نيوزلندا.
وصرح السفير هاميش بأن: “ما نشر حتى الآن في حساب الملحقية التعليمية على تويتر (الدراسة في نيوزيلندا) عن تجارب الطلاب المبتعثين محفز لتقديم المزيد من المبادرات والبرامج التعليمية للطلاب السعوديين في نيوزلندا، وتحفيز الطلاب الذين يرغبون بالدراسة في نيوزلندا من خلال مشاهدة تجارب الطلاب السابقين الذي درسوا في الجامعات النيوزلندية والاستفادة من خبراتهم”.