مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
ترسية عقد مشروع تطوير “دار الأوبرا الملكية” بتكلفة استثمارية 5 مليارات ريال
اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
أكدت سفارة نيوزيلندا لدى المملكة، استمرار مسابقة “سفراء نيوزيلندا” من خلال المشاركة عبر الحساب الرسمي للملحقية التعليمية بالسفارة على تويتر @studyinnzSA؛ وتمنح المسابقة الفرصة للطلاب الذين درسوا في نيوزيلندا بالفوز برحلة مدفوعة التكاليف لنيوزيلندا، وذلك من خلال مشاركتهم بتجاربهم الشخصية بالدراسة هناك وتوثيقها بالصور الفوتوجرافية أو بمقاطع الفيديو على وسم نيوزيلندا أفضلك.
ورصدت السفارة النيوزيلندية بالرياض العديد من الجوائز القيمة للمشاركين في المسابقة والتي تبقى على نهايتها 10 أيام، حيث سيتم تكريم الفائز رسميًّا من قبل هيئة التعليم النيوزيلندية وتسميته “سفير نيوزيلندا” وسيتم الإعلان عن الفائز بالمسابقة في حينه.
وأكد سفير نيوزيلندا لدى المملكة، هاميش ماكمستر، أن مسابقة سفراء نيوزيلندا أطلقت من أجل تحقيق مزيد من الفرص التعليمية للطلاب السعوديين الراغبين في الدراسة بنيوزيلندا، لافتًا إلى أن الجامعات النيوزيلندية خصصت مقاعد دراسية للطلاب السعوديين المبتعثين في مختلف التخصصات والمراحل، كما أن هذه المبادرة تساهم في تعزيز مكانة نيوزيلندا كأحد أفضل الوجهات التعليمية للطلاب السعوديين.
ونوه إلى أن هناك تفاعلًا كبيركًا من قبل الطلاب الخريجين من نيوزيلندا والذين لا زالوا على مقاعد الدراسة بنيوزيلندا هناك عبر حسابها الرسمي على تويتر من خلال نشر تجاربهم الشخصية، ومغامراتهم في المدن المختلفة في نيوزلندا.
وصرح السفير هاميش بأن: “ما نشر حتى الآن في حساب الملحقية التعليمية على تويتر (الدراسة في نيوزيلندا) عن تجارب الطلاب المبتعثين محفز لتقديم المزيد من المبادرات والبرامج التعليمية للطلاب السعوديين في نيوزلندا، وتحفيز الطلاب الذين يرغبون بالدراسة في نيوزلندا من خلال مشاهدة تجارب الطلاب السابقين الذي درسوا في الجامعات النيوزلندية والاستفادة من خبراتهم”.