طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
منذ عام 2011، وما قبله، توطدت علاقات الدوحة بأمراء الجماعات والتنظيمات الإرهابية في ليبيا، ومع أول شرارة للثورة الليبية على الرئيس الراحل معمر القذافي، كان أمراء قطر هم من يديرون عملية تخريب ليبيا، وتحويلها إلى ميليشيات متناحرة، تهدّد دول الجوار، لاسيّما مصر.
وتورطت الدوحة في علاقات مباشرة مع أمراء بعض الجماعات المتطرفة كالجماعة الإسلامية المقاتلة وجماعة الإخوان، وبدأت تقدم أنواع الدعم كافة، لهذه الجماعات، وهو ما أكّده نائب رئيس المجلس الانتقالي الليبي السابق عبد الحفيظ غوقة، الذي أوضح أنَّ “قطر قامت عبر الجماعات المتطرفة التابعة لها في ليبيا بالسيطرة على مفاصل البلاد، ونشر الفوضى الأمنية وإطالة أمد الحرب”.
وأشار غوقة، خلال مداخلة مع قناة سكاي نيوز عربية، إلى أنَّ “المجلس الوطني الانتقالي الليبي أرسل وفدًا إلى الدوحة في آب/أغسطس 2011، ليطلب من قطر الكف عن هذه الممارسات، ووقف أي نوع من الدعم الذي تقدمه لجماعات بعينها”، لكن دون جدوى، إذ واصلت دعم الجماعات الإرهابية.
وذكر المسؤول الليبي السابق أنَّ “قطر ظلت تتعامل مع الجماعات المتطرفة، وناصبت العداء لمؤسسات الدولة، وفي مقدمتها المؤسستين الأمنية والعسكرية”.