ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
يقام، غدًا السبت، نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا، بين فريقي ريال مدريد الإسباني ونظيره يوفنتوس الإيطالي، في مدينة كارديف الويلزية.
الفريقان كان لهما محطات مختلفة قبل الوصول للمباراة النهائية، وخاصة في مركز حراسة المرمي، الذي سوف نلقي الضوء عليه، بعد أن مر أحد حراس الفريقين بموسم ليس ثابتًا نوعًا ما؛ بسب الإصابة التي لحقت به في الصيف الماضي، قبل أن ينهي الموسم بشكل جيد، والآخر هو أحد أساطير كرة القدم، يثبت أنه الأفضل في العالم على الرغم من اقترابه من العقد الرابع من عمره.
جانلويجي بوفون (يوفنتوس) إيطاليا (39 عامًا)
لم يمكن وصف جانلويجي بوفون سوى بالأسطورة، بعد أن ظل ثابتًا على مستواه منذ عام 2000 وحتى الوقت الحالي، حيث نجح في حصد كل البطولات، إلا ذات الأذنين التي استعصت عليه رغم وصوله لنهائي البطولة في مناسبتين في عامي (2003، 2015).
وبالنظر لأرقام جانلويجي هذا الموسم في “السيري آ”، فإننا سنرى أنه تلقى 24 هدفًا خلال 30 مباراة، ونجح في الخروج بشباك نظيفة في 13 مناسبة، أما في دوري الأبطال فقد تلقت شباكه ثلاثة أهداف فقط في 11 مباراة، ليرشح بشكل كبير لحصد جائزة الكرة الذهبية هذا العام.
كيلور نافاس (ريال مدريد) كوستاريكا (30 عامًا)
كان كيلور نافاس أحد الأعمدة الرئيسية في أن يحصل الفريق على لقب بطولة دوري الأبطال الحادي عشر في تاريخه، حيث أثبت أنه حارس من طراز رفيع بعد أن فشل الريال في التوقيع مع دي خيا في عام 2015، ولكن لم يبدأ الموسم بشكل جيد؛ حيث تأثر بسب الإصابة التي لحقت به في الكاحل الأيسر، حيث وقع في العديد من الأخطاء مع الفريق خلال مرحلة المجموعات وخاصة أمام فريق بروسيا دورتموند الألماني، ثم قدم أداءً متذبذبًا في باقي مباريات الدوري، ومباراة نابولي بدور الـ16، ولكن في الأسابيع الأخيرة من الموسم عاد وقدم عروضًا أكثر من ممتازة، أمام فريق أتلتيك بلباو وبرشلونة وإشبيلية في الدوري، وفريقي بايرن ميونخ وأتلتيكو مدريد بدوري الأبطال.