بيان اللجنة الوزارية السعودية – الفرنسية بشأن العُلا: شراكة طموحة وتعاون مثمر تعليم عسير يعتمد مواعيد الدوام الشتوي لمدارس المنطقة جوجل تقدّم أداة إنشاء صور مدعومة بالذكاء الاصطناعي غدًا.. عودة 6 ملايين طالب وطالبة لمقاعد الدراسة إعصار “مان يي” يجلي 250 ألف شخص ويلغي الرحلات الجوية بالفلبين سعر الذهب في السعودية اليوم السبت وفاة 10 أطفال حديثي الولادة جراء حريق بمستشفى في الهند سحب وأمطار رعدية ورياح نشطة على 9 مناطق رونالدو يقود منتخب البرتغال لتجاوز بولندا بخماسية بوغبا يودع جماهير يوفنتوس
اختتم مركز عبداللطيف للكشف المبكر التابع للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان بالتعاون مع مجموعة المراكز العربية، حملته الطبية التثقيفية الرمضانية للعام الجاري 1438هـ، التي استمرت ١٠ أيام بمركز بالسلام مول، امتداداً للأنشطة الرمضانية التي ينظمها المركز.
واستهدفت الحملة جميع الزائرات من مختلف الفئات العمرية من سن العشرين وحتى السبعين وتقديم عدد من الفحوصات الطبية الوقائية من سرطان الثدي.
وتضمنت الحملة العديد من الأنشطة والفعاليات الثقافية الطبية وتوجد العيادة المتنقلة والمزودة بأحدث أجهزة الماموغرام الرقمية والمستخدمة للكشف المبكر عن سرطان الثدي لمن هن بسن الأربعين فما فوق، إضافة إلى تفعيل ركن تثقيفي توعوي للتعريف بخدمات المركز والجمعية وكذلك ركن تطبيقي تفاعلي لتعليم وشرح آلية الفحص الذاتي.
وتم فحص أكثر من 900 سيدة فحص سريري، وما يقارب 200 سيدة بجهاز فحص الماموغرام، فيما جاوز عدد زائرات الركن التوعوي الـ 5000 زائرة، وعدد المحولات المشتبه بإصابتهم 3 حالات، والحالات المؤكدة بإصابتهن حالة واحدة.
وخصص ركن لعيادة طبية متكاملة ومجهزة للفحص السريري لمن هن دون سن الأربعين، وركن جداري فني لعدد من الفنانين التشكيليين لعرض اللوحات الفنية التي خُصص جزء من ريعها لصالح مرضى السرطان، حيث شاركت الدكتورة أحلام الشدوخي بعدد من اللوحات التشكيلية لمعالم التراث السعودي، وشارك الفنان التشكيلي بندر بن تركي المحمد بعدد من اللوحات المستوحاة من دور المرأة بالمجتمع.
وانطلاقًا من الدور الكبير الذي يقدمه عالم التواصل الاجتماعي في توثيق وإبراز دور الأنشطة الخيرية، فقد ركز مركز عبداللطيف للكشف المبكر على حضور عدد من النشطاء الاجتماعيين في مجال التواصل الاجتماعي لدعمهم المجتمعي للحملة الرمضانية على مدار الأيام المخصصة للفعاليات المصاحبة، للقيام بالتعريف والتثقيف عن المرض.