طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بلغ عدد الدارسين الذين تخرجوا من دورات مركز الملك فهد الثقافي بالبوسنة والهرسك منذ إنشائه ما يزيد على ثمانين ألف مستفيد من كافة شرائح المجتمع البوسني وقومياته.
من جانبه عبر رئيس العلماء في البوسنة والهرسك عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله- لما يوليه من عناية واهتمام بالغين في جمع كلمة المسلمين، ونصرة قضاياهم، والعناية الخاصة بالحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين.
ونوه إلى الدعم المتواصل الذي يجده “مركز الملك فهد الثقافي”، الذي جعل منه منارة خير وهدى يستفيد منها ملايين المسلمين في البوسنة والهرسك ودول البلقان، سائلاً الله- عز وجل- أن يجعل ذلك في ميزان حسنات الملك فهد ـ رحمه الله ـ وخادم الحرمين الملك سلمان ـ حفظه الله ـ.
هذا وأقام مركز الملك فهد الثقافي بالبوسنة والهرسك حفل إفطار للمسلمين بالبوسنة حضره منتسبو المركز من الدارسين والأعضاء والعشرات من الأسر البوسنية المسلمة وقد رحب المركز بالجميع في حفل الإفطار الجماعي الذي يقيمه سنوياً تعبيرا عن المحبة والتلاحم الذي يربط بين المسلمين.
وقدم أحد أعضاء المركز المستفيدين من البوسنيين الشكر الجزيل لحكومة المملكة على رعايتها لهذا المركز الذي يقدم خدمات جليلة للمسلمين بالبوسنة والهرسك وقال إن حفل الإفطار يعبر عن الروابط الوثيقة التي تربط المسلمين مقدماً الشكر لكل من قام على هذا المركز وما يقدمه للمسلمين من خدمات مستمرة تعزز المحبة والتآخي.
الجدير بالذكر أن المركز أنشأته المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز -يرحمه الله- وافتتحه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله عام- 1421 ويتبع لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ويهتم بتوثيق الروابط الثقافية بين المملكة والبوسنة ويقدم خدمات مجانية للشعب البوسني في مجال تعليم اللغة العربية والحاسب الآلي واللغة الإنجليزية ويقيم المعارض والفعاليات الثقافية ويبلغ عدد الدارسين الذين تخرجوا من دورات المركز منذ إنشائه ما يزيد على ثمانين ألف مستفيد من كافة شرائح المجتمع البوسني وقومياته.