سلطان بن سلمان يقود شراكة علمية لتعزيز البحث العلمي في مجال الإعاقة ضبط مقيمين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بثنائية كينونيس.. القادسية يعبر العروبة تشكيل مباراة الاتحاد ضد الشباب تعادل سلبي بين الفتح وضمك في الشوط الأول روما يوثق لحظة تاريخية لـ سعود عبدالحميد طقس شهر رمضان.. موجات توديعية للشتاء وأجواء معتدلة خطة سانتوس لضم نيمار الشباب يسعى لتحقيق الفوز الثالث تواليًا ضد الاتحاد نونو ألميدا يستهدف رقمًا تاريخيًّا مع ضمك
كشف الصحافي السعودي أحمد عدنان، أنَّ المملكة العربية السعودية تحمّلت 60% من كلفة إعادة إعمار جمهورية لبنان، وهي أكبر وأكثر دولة دعمت بيروت في أزمة حرب تموز.
وأوضح عدنان، عبر حسابه على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، مشاركًا في وسم #كشف_الحساب2 ، كيف دمّرت قطر الثورة السورية من داخلها، وألاعيبها السوداء في لبنان، مبيّنًا أنّه “بعد انطلاق الثورة السورية، أمرت الجزيرة مراسليها في بيروت بإبراز جبهة النصرة الإرهابية، ذراع القاعدة في المنطقة، ومن لف حولها، والاتصال الدائم بهم، وتصديرهم المشهد”، كاشفًا أنَّ “النواة التي دربها حزب الله من سوريين وفلسطينيين ولبنانيين وغيرهم، أصبحت- فيما بعد- عناصر مؤسسة في تنظيم داعش الإرهابي”.
وأكّد أنَّ “ما يسمى بالحراك، بعض أطرافه، كانوا على اتصال دائم بعنصر أمني قطري في بيروت، والأسماء من هنا ومن هناك عند رأس الأجهزة الأمنية، بغية طيّ صفحة اغتيال رفيق الحريري، وإبعاد أي تهمة عن بشار، وما يسمى بـ(حزب الله) الإرهابي”.
وأشار إلى أنَّ “بعد ثورة ١٤ آذار، لعب المدعو عزمي بشارة (نصير الثورات العربية الخالدة) دورًا رخيصًا لهدم ثورة الأرز”، مبيّنًا أنّه “في آب/ أغسطس ٢٠٠٨، رعت قطر عبر عملائها توقيع وثيقة تفاهم بين حزب الله الإرهابي ومتطرفي السلفية وغلاتها الذين يسمونهم اليوم تكفيريين”.
ولفت إلى أنَّ “قرار إسقاط حكومة سعد الحريري الأولى، صدر من السفارة القطرية لدى بيروت بعد اجتماع السفير مع الخليلين”.