هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
“الصحة” تقيم النسخة الخامسة من “امش 30” في المسار الرياضي
الرئيس التنفيذي لـ “جودة الحياة”: نعمل لجعل مكة المكرمة نموذجًا عالميًّا
السديس يعلن بالأرقام مخرجات رئاسة الشؤون الدينية خلال العشرين الأولى من رمضان
جمعية المسؤولية المجتمعية تحتفي باليوم السعودي للمسؤولية الاجتماعية 2025
وزارة المالية: تقديم موعد صرف الرواتب إلى هذا الموعد
لا يمكن أن ننكر شغف واهتمام الكثيرين في العالم لا سيما في عالمنا العربي بعالم الأرواح والغيبيات والجن والعفاريت، والبحث في عالم الجن، وتحضير الأرواح، بحثاً عن المال أو الشهرة أو ما شابه من الأغراض الدنيوية، التي حذر الشرع الحكيم منها ومن خطورة السير في هذا الطريق الشائك الذي يورد صاحبه موارد التهلكة.
وجاء مسلسل عفاريت عدلي علام ليضع موطئ قدم في هذا الطريق، محذراً من خطورة الانسياق وراء الأوهام، في قالب كوميدي، أراد من خلاله الكاتب إعطاء درس مفاده أن الانشغال بعالم الأرواح والجن نهايته سيئة وتودي بأصحابها إلى الجنون والضياع والخسران.
ويتضح ذلك من خلال حلقة الأمس من مسلسل عفاريت عدلي علام حيث تسبب شغف بطل الفيلم عادل إمام بالجنية سلا، في دخوله مستشفى الأمراض العقلية.
ويتضح من خلال مسلسل عفاريت عدلي علام كيف أن شغف البعض من ضعاف النفوس والإيمان يدفعهم للوقوع فريسة في أيدي النصابين والدجالين لنهب أموالهم وثرواته، وهو ما يفسر الثراء الفاحش لهؤلاء الدجالين كما يتضح من خلال مسلسل عفاريت عدلي علام.
وعلى الرغم من أن بطل مسلسل عفاريت عدلي علام من المثقفين إلا أنه وقع فريسة هذا الوهم، رغم تحذير صديقه المحامي، إلا أن مخرج العمل أراد أن يكمل حكاية، حكاية عفاريت عدلي علام ليتضح الدرس في نهاية المسلسل وخطورة هذا الطريق.