إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
تذمر عددٌ من أهالي مركز ختبة بمحافظة المجاردة، من تكرار سرقات منازلهم، لاسيّما تلك التي يغيب عنها أصحابها، ما يؤكد أنَّ الجاني يستند إلى قاعدة بيانات دقيقة لتحركات الأهالي، ويعلم خارطة الموقع جيداً.
وتراوحت العمليات منذ قرابة شهر، بين سرقات مالية كبيرة ومجوهرات ثمينة، وإلكترونيات، وفي بعض الحالات تكون مجرد عبث وتكسير وبحث عن المقتنيات الثمينة ثم المغادرة دون سرقة.
وطالب الأهالي، بنقطة تفتيش أمنية في مدخل المركز، أو مخفر أمني لتوفير قدر أكبر من الأمن والأمان للمواطنين في الأحياء المختلفة.
وأكّد ظافر قريش، أحد أبناء المركز، أنه سرق من منزله 22 ألف ريال، وذهب يقدر بقرابة 25 ألف ريال، وقام اللصوص بتخريب ترتيب الآثاث والبيت بالكامل.
من جانبه، أشار حمدان الشهري، إلى أنَّ منزله سرق مرتين العام الجاري، المرة الأولى قبل ستة أو سبعة أشهر، وسرق معه حينها 5 منازل مجاورة، وسُرق في حينها 3 أسطوانات غاز، وجهازي تلفزيون والرسيفرات، وبعض المقتنيات الخاصة، وكانت طريقة السرقة عن طريق دفع المكيف لداخل الغرفة، ومن ثم فتح الباب من الداخل.
وأضاف أنَّ “السرقة الثانية كانت قبل أيام، حيث قام اللصوص بقص الشبك حول نافذة المطبخ، وكسروا فتحة في الشباك الزجاجي، ودخلوا البيت منها، وسرقوا شاشة بلازما 40 بوصة وانصرفوا”.
ولفت الشهري، إلى أنّه كان في الرياض وقت السرقة، وطلب من ابن أخته إبلاغ شرطة المجاردة، فكان ردهم أنه “يجب تلقي البلاغ من صاحب المنزل مع حضوره”، لكنه لم يحضر وأبلغ عمليات عسير التي حضرت وصورت الموقع ولم يتخذوا أي إجراء.
من جانبه، قال أنور أحمد “سُرق منزل والدي أثناء غيابنا، بدفع مكيف إحدى الغرف إلى الداخل وكسر شبك المكيف بقطعة حديدية والدخول عن طريقه، حيث تم تكسير الدواليب الخشبية بما يشبه الفأس (بحسب شكل الكسور)، وكذلك كسرت الأسرّة للبحث عن ما تحتها، ولم يتم سرقة أي شيء من المنزل، وكأنها مجرد عملية تخريب، أو بحث عن نوع معين من المسروقات كالمجوهرات أو الأسلحة”.
وفي سياق متصل، أشار أحمد سالم إلى سرقة أكثر من 10 منازل على مدى 3 أسابيع متواصلة، لافتًا إلى ضرورة تكثيف التواجد الأمني لمواجهة هذه الظاهرة.
“المواطن” عرضت القضية على الناطق الأمني لشرطة عسير الرائد زيد الدباشي منذ 10 أيام، ثم كرر مدير تحرير الصحيفة بالمنطقة الجنوبية الاستفسار منذ 7 أيام، لكنه لم يعقّب على التساؤل حتى ساعة كتابة الخبر.
سالم
فيه عدة قراء في عسير تحتاج مخافر ختبه والحصنه وال عبيد والبيضاء مخفر واحد عشره افراد لايكفي ولابد من تواجد امني مكثف للدوريات والمرور على مدار الساعه انا احد سكان قرية الحصنه من اكثر من 37 سنه مخفر واحد فقط في حيد عبس حبيبي السكان زاد عددهم ولابد من فتح مخافر جديده وتواجد امني مكثف شرطة عسير لابد تقوم بتوزيع الافراد والضباط بالشكل الصحيح عدد السكان تجاوز عشرين الف في القراء المذكوره وشرطة عسير كل شي على نفسه لاكثر من ثلاثون عاما
غير معروف
مااحد فاضي لك
علي بن سعيد
١. لماذا لا يتم الضرب بيداً من حديد على أيدي العابثين بأمننا.
٢. ماذا قدمت شرطة محافظة المجاردة لمركز ختبه والقرى التابعه له منذ تلقي البلاغات المتتاليه عن سرقة المنازل وتضرر الأهالي من ذلك.
٣. لابد من إنشاء جميع المراكز الأمنية التي تحتاجها ختبه والقرى التابعه لها (شرطة _ دفاع مدني_ مرور) بالإضافة الى مركز الهلال الأحمر.
على بن جمعان
بالله وش تبيهم يقولو ماردو الا لنهم عارفين انهم مقصرين ولا يمكن مو عارفين ختبه ماهي طالعه معاهم على الخريطة
سعيد محفوظ ابو سلطان
مع التحية والاحترام
لقد سبق الكتابة من شرطة عسير إلى الأمن العام بالرياض وتم تعقيب على هذة الكتابة من قبلى شخصيا لكننى كنت اعمل في هذا الجهاز ولكن المفاجأة الكبراء ان كتابة عسير تقول ان قرية ختبة لاتبعد سوي سبعة كيلو متر والحقيقة أنها تبعد خمسة عشر كيلو وزيادة فيليت ان النساء يعطينا مبرر لهذا الكتابة
ابو بدر
يمكن شرطة عسير مسجل عندهم اسم غير ختبه لأنه سبق لي أن راجعت الطرق بابها فقالوا ان ختبه ليست مسجله عندهم المسجل عندهم كاوان