آليات جديدة قريبًا لحفظ توازن السوق العقاري
تراجع بورصة هونغ كونغ 12% في أسوأ جلسة منذ أكثر من 16 عامًا
مؤشر الأسهم اليابانية يهبط بنسبة تصل إلى 8%
انسيابية حركة المركبات على طريق الملك عبدالله في جدة
أمطار وسيول وبرد.. توقعات بطقس غير مستقر اليوم بغالبية المناطق
توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
ألقت صحيفة التلغراف البريطانية عام 2014 الضوء على “ذئب القاعدة”، كما وصفته، وهو عبدالعزيز بن خليفة العطية، ابن عم وزير الخارجية السابق، خالد العطية، حيث عاد إلى السطح مجدداً ملف “تساهل الدوحة ” مع ممولي الإرهاب، الذين يضخون الأموال لتنظيمات متطرفة بالخارج، بعد يوم من إصدار البيان الرباعي الذي أدرج أفراداً وكيانات، تتلقى الدعم من قطر ضمن قوائم الإرهاب، وذلك وفق تقارير غربية.
وكشف تقرير التلغراف أن عبدالعزيز العطية كان قريباً من المحاكمة في لبنان عام 2012 وذلك بتهمة توصيل أموال إلى تنظيم القاعدة، إلا أن السلطات اللبنانية أفرجت عنه بعد أيام من اعتقاله، نتيجة تعرضها لضغوط من قبل الحكومة القطرية التي هددت بترحيل آلاف اللبنانيين من أراضيها!
وبعد تنظيم القاعدة، ركزت التلغراف على نشاطات العطية على وسائل التواصل الاجتماعي، التي تبين فيها دعمه الصريح لـ”جفش”، جبهة النصرة سابقاً في سوريا، إلى جانب تأييده لأسامة بن لادن، زعيم القاعدة سابقاً، وتنظيم داعش.
كذلك يزداد الحديث عن وزير الأوقاف ووزير الداخلية، عبدالله بن خالد بن حمد آل ثاني، أبرز اسم في قائمة الإرهاب، والمتهم بإيوائه متطرفين في مزرعته بقطر ومدهم بجوازات سفر لتسهيل تنقلاتهم عبر الدول، إضافة إلى استخدام ماله الخاص وأموال وزارة الشؤون الدينية والأوقاف لتمويل قادة في فروع تنظيم القاعدة.
وكانت المملكة العربية السعودية والبحرين والإمارات ومصر قد أعلنت يوم الاثنين الماضي قطع العلاقات مع قطر بجميع أشكالها بسبب احتضانها للمتطرفين وعلاقته المشبوهة مع إيران.
وانضمت في وقت لاحق كل من ليبيا واليمن وجزر المالديف وموريشيوس وموريتانيا لمقاطعة قطر دعماً للمملكة في حربها ضد التطرف والإرهاب.