الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
علقت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أكد خلالها أن الوقت قد حان للتحدث بلهجة أكثر قسوة تجاه ممارسات قطر الإقليمية في دعم وتمويل العناصر الإرهابية، مشيرة إلى أن ترامب يرى في ذلك ما يهدد جهود مكافحة الإرهاب التي تم إقرارها في قمة الرياض الشهر الماضي.
وقالت الصحيفة البريطانية في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني: إن الرئيس الأميركي ينظر إلى الخلاف القائم في الوقت الحالي بين دول الخليج بقيادة المملكة العربية السعودية مع قطر، على أنه أمر كان متوقعًا، لاسيما مع استمرار الأخيرة في توجيه كامل قوتها لدعم ورعاية الإرهاب في المنطقة.
وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من القلق الواضح لدى الإدارة الأميركية إزاء الأوضاع الحالية، فإن ترامب يرى أن أهم الأمور يجب أن تأتي في سياق الجهود الموحدة لهزيمة الإرهاب، ولا معنى لتوحيدها في الوقت الذي تلعب فيه بعض القوى الإقليمية أدوارًا تخدم العناصر المتطرفة وتوفر لهم الملاذ والدعم اللوجيسيتي والمالي.
وأوضحت “فايننشال تايمز” أن هناك تعارضًا واضحًا بين تصريحات ترامب وما يطرحه وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، بشأن استعداد واشنطن الدائم للعب دور الوسيط لرأب الصدع بين دول الخليج، مشيرةً إلى أن تيلرسون لا يزال يأمل في أن يجدي الحل الودي مع قطر في تغيير سياساتها المتطرفة.
ووفقًا للصحيفة البريطانية، فإن السفير القطري بالولايات المتحدة الأميركية أكد، الخميس الماضي، أن المملكة العربية السعودية وحلفاءها يخططون لإعطاء الدوحة قائمة من الطلبات لتنفيذها خلال 10 أيام، كشروط صريحة لرأب الصدع بين الجانبين، مشيرًا إلى أنه من المتوقع شمول تلك الطلبات بشكل رئيسي على بنود تتعلق بالإرهاب في المقام الأول.