نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولا النكران، ونكران المعروف دليل على خِسَّة النفس وحقارتها، وهو بالضبط ما تقوم به الأقلام والأبواق الفلسطينية المأجورة لصالح دول إقليمية تشن هجومًا إعلاميًّا مسبق الدفع ضد المملكة.
فعلى الرغم أنّ المملكة دأبت على دعم القضية الفلسطينية، وقدّمت المليارات لصالح نصرتها وتقويتها، إلّا أنّ تلك الأقلام والألسن لا زالت تشن هجومها على اليد التي امتدت لنصرة قضيتها، وتنهش من المملكة في قنوات ووسائل إعلامية دأبت على إثارة الفتنة.
ماذا قدّمت المملكة للقضية الفلسطينية؟
ووفقًا لوثيقةً رسمية صادرة من هيئة حقوق الإنسان اطلعت عليها “المواطن“، وعدد من التقارير الدولية المنشورة، فإنّ المملكة قدّمت لصالح القضية الفلسطينية خلال العشرة أعوام الماضية عشرات المليارات، وثّقتها الأمم المتحدة عبر وكالاتها ومنظمّات المساعدات الدولية.
ووفقًا للتقرير فإنّ الأموال السعودية الممنوحة للقضية الفلسطينية توزّعت كالتالي:
قنوات ووسائل إعلام يتم استخدامها للإساءة للمملكة:
استعملت حكومة قطر العديد من الوسائل الإعلامية التي باعت ضميرها المهني مقابل حفنة من الدولارات، وأوكلت إلى عدّة أسماء فلسطينية على قمم وسائل إعلام مختلفة، مهمّة محاربة المملكة والتقليل من مكتسباتها على المستوى الإقليمي والعالمي، وذلك مقابل دعم مالي كبير قدّمته لشراء ذممهم وألسنتهم، وهي كالتالي:
ثنيان
المفروض السعودية تقطع علاقتها بفلسطين أصلا