انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
قصة شاب تبرع بكليته لوالدته: أنا أولى بأمي من غيري
الدلافين تدهش زوار جزر فرسان بقفزاتها
ترامب يظهر مع أرنب
ترافقها عواصف وغبار.. الرياح الهابطة تهدد في الفترات الانتقالية
ضمن برنامج “مباركًا” الذي تقدمه الرئاسة العامة لشؤون الحرمين الشريفين، ويعرض خلال شهر رمضان المبارك، سلطت الحلقة الـ14 من البرنامج الضوء على أحد مؤذني الحرم المكي، وكيف شعوره تجاه هذه المهنة العظيمة، وكيف كانت سعادته عند بداية رفع الأذان في المسجد الحرام، حيث استضاف الشيخ المؤذن هاشم السقاف.
والشيخ هو هاشم بن محمد بن حسين السقاف من مواليد عام 1404 بمكة المكرمة، أكمل فيها دراسة المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية وكذلك المرحلة الجامعية، فيما شارك برفع الأذان بجامع فقيه بالعزيزية، والراجحي بالنسيم بمكة المكرمة.
واعتاد الشيخ رفع الأذان منذ صغره في المساجد والمدارس والحفلات، كما اشتهر صوته بخامة مؤذن الحرم المكي الشيخ حسان زبيدي رحمه الله، وهو حاصل على شهادة البكالوريوس في علوم المساجد، وصدر قرار تعيينه في الحرم المكي في شهر محرم عام 1437هـ.
وأكد السقاف، خلال الحلقة، أن الله أكرمه بهذه النعمة العظيمة، وهي رفع الأذان في هذا المكان المبارك أطهر بقعة على وجه الأرض، مضيفًا: “سعادة لا توصف يكاد الإنسان يطير منها، وهو يرفع الأذان ويحلق في السماء وهو ينادي بأعظم شعيرة بالإقبال على الصلاة”.
وعبّر الشيخ السقاف عن شعوره بالفخر؛ كونه منتميًا للمسجد الحرام وأحد مؤذنيه، متمنيًا قبول العمل من الله تعالى وهو يؤديه، وأن يكون من عباد الله الخلّص له، وأن يرزقه الإخلاص في أداء هذه المهمة العظيمة.