استعدادات لأول سباق عالمي بين الإنسان والروبوت بدولة آسيوية لعلاج الاكتئاب.. تعرف على شريحة الدماغ الأكثر تقدمًا في العالم دعوى جماعية ضد لينكد إن لهذا السبب النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية
منذ أكثر من أربعين عامًا، وفي كل عام من شهر رمضان، لا سيّما في العشر الأواخر من الشهر الكريم، يتم تقديم القهوة والبخور في مساجد مركز الأضارع، في عادة باتت تقليدًا مستمرًا.
والتقت “المواطن“، بإمام أحد المساجد بالأضارع، الذي أكّد أنّه يذكر هذه العادة منذ أيام طفولته، مضيفًا “اليوم أصبحت إمامًا، وعمري يقارب الأربعين، وما زالت هذه العادة موجودة”.
وعن رأيه في استمرارية هذا التقليد، قال إنَّ “صلاة القيام تبدأ من الساعة الواحدة والنصف إلى الساعة الثالثة تقريبًا، وهذا الوقت يكون بعض كبار السن من المصلين، الذين يحتاجون هذه الخدمة، فهي تساعدهم على النشاط، إذ تمنحهم ما يقارب العشر دقائق، حتى يتمكنوا من الصلاة وهم في راحة، ونسأل الله أن يجازي القائمين عليها خير الجزاء”.
وفي السياق ذاته، التقت “المواطن” بالمسؤول عن هذه الخدمة، الذي أوضح أنّه جار للمسجد، وذكر أنّه “يريد الأجر بذلك”.
وعن مكان تجهيز القهوة، بيّن: “نقوم بتجهيزها بالمنزل، ونضعها بالدلة العربية، ونحضر جهاز تسخين ونضعها عليه حتى لا تبرد”.
وذكر أحد المصلّين، أنَّ هذه العادة ما زالت منتشره في مناطق عدة بالمملكة العربية السعودية.
هذا وقد رصدت “المواطن” كبار السن، وكذلك الصغار، يتنافسون على تقديم ما يخدم المصلين من قهوة أو مياه، وكذلك العصير والشاي والبخور.