شوط أول سلبي بين العروبة والفتح تعادل الأخدود والقادسية بالشوط الأول ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الصيد بمحمية الملك خالد بيولي يحدد بديل بروزوفيتش أمام الاتفاق عروض القوات الجوية تزين سماء الشرقية احتفاء باليوم الوطني هيئة الأفلام تطلق ملتقيات النقد السينمائي لعام 2024 رونالدو عن لامين يامال: سيكون الأفضل في جيله تصحيح الأخطاء بالسجل التجاري خلال 5 أيام من تاريخ اكتشافها الأخضر يُحافظ على ترتيبه في تصنيف الفيفا لقطات لهطول أمطار الخير على الطائف
كشفت شبكة “CNBC” الأميركية، عن الخطوات التالية للدول المنتجة للنفط بقيادة المملكة، في إطار سعيها لاستعادة التوازن لأسعار النفط على مستوى الأسواق العالمية، وذلك بعد أن مرت الأسواق بثلاثة أعوام من التذبذب ألقت بظلالها بشكل رئيسي على اقتصاداتها.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن الجهود التي تقودها المملكة أكبر منتج للنفط على مستوى العالم، ترتكز في الوقت الحالي على تقليل المعروض عالميًا، بما يسمح لأسعار النفط في الارتفاع مجددًا.
ورأت “CNBC” أن المملكة في الوقت الحالي ستركز على تقليل المخزون الموجود فعليًا بالولايات المتحدة الأميركية، وهو ما يعني تقليل الصادرات التي ترسلها المملكة العربية السعودية من النفط لواشنطن، الأمر الذي يسهم تدريجيًا في تعافي أسعار البترول.
وقال جون كيلدوف من شركة أجين كابيتال “أعتقد أن خطتهم المقبلة هي خفض الصادرات إلى الولايات المتحدة حتى يتمكنوا من إحداث تغيير في إدارة معلومات الطاقة الأميركية”، مشيرًا إلى أن صدور تقرير من الإدارة سيجعل مخزوناتها تقل حقًا”.
وأوضح كيلدوف أنه من بين 8 ملايين برميل يوميًا التي تم استيرادها في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، ربما قدمت السعودية حوالي مليون برميل يوميًا منها، متوقعًا أن تشهد الفترة المقبلة خفضًا لصادرات السعودية من النفط لواشنطن بمقدار يتراوح من 100 ألف إلى 250 ألف برميل يوميًا.
ومن جانبها، قالت هيليما كروفت، الرئيس العالمي لاستراتيجية السلع الأساسية في مؤسسة “RBC”: “يدرك السعوديون أهمية تغيير معدلات المخزونات في الولايات المتحدة وهو ما يعني استمرار تخفيض الشحنات إلى واشنطن، لا سيما وأن وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح قد وضع تخفيض الشحنات للولايات المتحدة كخيار رئيس”.