الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
تناقلت عدة وسائل إعلام سورية أمس نبأ وفاة العماد أول مصطفى طلاس وزير الدفاع السوري الأسبق ومن أبرز الشخصيات في عهد الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد.
وغرد عدد من الإعلاميين السوريين المقربين من بشار الأسد نبأ وفاة مصطفى طلاس في فرنسا بعد معاناة طويلة مع المرض.
وأشارت مصادر إعلامية سورية إلى أن مصطفى طلاس قد غادر الدنيا بعد تلقيه العلاج لشهور في مستشفى ديكارت في باريس.
وسرعان ما انتشر خبر وفاة مصطفى طلاس عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر على وجه الخصوص مع تغريدات متباينة في المعنى ومتفقة في المضمون.
ونفى مصطفى طلاس أحد قيادات الحرس القديم، والرجل المقرب من الأسد الأب، في تصريحات صحافية نبأ الوفاة، مؤكدًا أنه في فرنسا لتلقي العلاج.
والمعروف أن العماد أول مصطفى عبد القادر طلاس من مواليد 11 مايو 1932 وهو ، سياسي بعثي وجنرال عسكري سوري شغل منصب وزير الدفاع ونائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة السورية ونائب رئيس مجلس الوزراء خلال الفترة من عام 1972 حتى 2004.
يعتبر مصطفى طلاس أحد قادة حرب أكتوبر 1973 على جبهة القنيطرة والجولان.
ولد مصطفى طلاس في بلدة الرستن في محافظة حمص، وتلقى دروسه الابتدائية والإعدادية في بلدة الرستن حتى العام 1948.
حصل مصطفى طلاس على الشهادة الثانوية عام 1951، ثم انضم إلى حزب البعث منذ سنة 1947، وانتسب إلى الكلية العسكرية سنة 1952 وتخرج ملازمًا في سلاح المدرعات سنة 1954.
اشترك مصطفى طلاس في فبراير 1966 في الانقلاب الذي أطاح بالرئيس أمين الحافظ وعين بعدها قائدًا للمنطقة الوسطى واللواء المدرع الخامس، وفي سنة 1968 أصبح مصطفى طلاس رئيسًا للأركان ونائب وزير الدفاع، وتقاعد مصطفى طلاس في مايو 2004.