ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
أعلن رئيس هيئة الإسعاف الإيراني ارتفاع ضحايا الهجمات الإرهابية التي وقعت في طهران اليوم، واستهدفت ضريخ الخميني ومبنى مجلس الشورى “البرلمان” إلى 12 قتيلًا و42 مصابًا.
وتمنكن الشرطة من قتل المهاجمين الأربعة في مبنى البرلمان الأمر الذي يلقي بظلال من الشك حول هوية الجهة المنفذة للهجوم ويشكك في مصداقية العملية، خاصة مع ترديد العديد من الجهات أنها عملية مفبركة.
تنكر في زي نسائي
إلى ذلك أوضح مساعد الشؤون الأمنية بوزارة الداخلية الإيرانية حسين ذو الفقارين، أن المسلَّحين دخلوا البرلمان في زي سيدات في فترة اللقاءات الشعبية في البرلمان، مضيفًا أنه تم إعلان حالة التأهب في جميع أرجاء الدولة.
وعلى الجانب الآخر ذكر محمد علي أنصاري، مسؤول ضريح الخميني، أن الحادثة خلَّفَت ثلاثة جرحى من بين عناصر أمن الضريح وقتيلًا واحدًا هو المسؤول عن المساحات الخضراء في الضريح، وأضاف أنه في تمام الساعة 10:40 حاول اثنان من المسلَّحين الدخول من الجانب الغربي للضريح، وأضاف: “كان كلا الإرهابيين وضع حزامًا ناسفًا، وما إن دخلا إلى الضريح حتى بدآ بإطلاق النار عشوائيًّا وبلا هدف، في هذه الأثناء جُرح ثلاثة أشخاص ومات واحد”.
واستطرد أنصاري: “أخذ أفراد الأمن الواقفون أمام مدخل الضريح يطلقون النار مِمَّا أدَّى إلى انفجار الحزام الناسف في أحد الإرهابيين، وهروب الآخر، لكنه قُتل بعد أن أطلق عليه رجال الأمن النار، وعطّل رجال الأمن حزامه الناسف”.
وفي ذات السياق شُدّدت الإجراءات الأمنية في موقع رئاسة الجمهورية، ولم تسمح قوات حرس مؤسَّسة رئاسة الجمهورية بإذن الدخول والخروج لأي أحد.