نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء
استوقفت صورة أرشيفية، جمعت المغفور له الملك عبدالعزيز آل سعود ونظيره الأميركي آنذاك ثيودور روزفلت، عام 1945، مستشار الرئيس الأميركي، وابنته، إيفانكا ترامب، أثناء زيارتها إلى المملكة العربية السعودية، أواخر أيار/ مايو الماضي، مرافقة لوالدها.
وشاركت إيفانكا، صورة على حسابيها في موقعي “إنستغرام” و”فيسبوك”، ظهرت فيها هي وزوجها جاريد كوشنر، وهما يقفان أمام الصورة الأرشيفية، مبيّنة أنَّ “الصورة التقطت، خلال إعجابي بهذه الصورة التاريخية للرئيس روزفلت ولقائه الأول مع ملك السعودية في 1945”.
مئات التعليقات، انهالت على الصورة التي عكست الأثر الكبير الذي تركته زيارة الرياض، في نفوس الوفد الأميركي الذي زار المملكة في أول رحلة خارجية للرئيس دونالد ترامب، والتي حملت رسالة التسامح والسلام إلى العالم، وحوّلت المملكة إلى شمس أشرق شعاع اعتدالها على الكون.
وأكّد النشطاء الاجتماعيون، أنَّ الترحيب الذي حظيت به الإدارة الأميركية، ما هو إلا غيض من فيض المملكة العربية السعودية، وخيرها الذي عمَّ أصقاع الأرض على مدار عصور، وسياستها الحكيمة، التي تواجه تحدّيات مراحل العصر الحديث بحنكة وخبرة.
ورأى المواطنون، أنَّ هذه الصورة تعكس إيجابية التجربة التي لم يتوّقعها قادة أميركا في المملكة، إذ إنّ مخرجات الزيارة، وما يترتب عليها من تحوّل جذري في صورة العالم الجديد، تؤكّد جدارة المملكة بأن تكون دولة الاعتدال، وأكبر مركز عالمي لتجفيف مستنقعات التطرف، ومكافحة الإرهاب.