الزكاة والضريبة توجه رسالة للمنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع لقطات مذهلة لجريان وتدفق السيول الهادرة في حائل القبض على مواطن بحائل مارس النصب والاحتيال على ضحاياه سحب مليون م3 من مياه الأمطار في سكاكا ابتكار تقنية “مدد” لمراقبة وضعيات الجلوس بالذكاء الاصطناعي بالقصيم القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية جوجل تصدر تحديثًا أمنيًّا لملايين المستخدمين مشاهد لهطول أمطار غزيرة على رفحاء تنبيه من أمطار ورياح شديدة وتساقط للبرد على حائل مكة والأحساء تسجلان أعلى درجة حرارة بـ 35 مئوية والسودة الأقل
يواجه سكان قطر أزمة خانقة تتمثل في ارتفاع أسعار العديد من السلع الأساسية بعد 3 أسابيع من قطع العلاقات العربية مع الدوحة بسبب دعم الأخيرة للإرهاب.
وشهد الأسبوع الأول خلو المتاجر من السلع بعد أن شهدت إقبالاً محمومًا من قبل المستهلكين الذين تدافعوا على المتاجر لشراء السلع وتخزينها تحسبًا لنفاد المخزون لدى المتاجر بعد أن أغلقت السعودية المنفذ البري الوحيد لقطر مع العالم.
وحاولت قطر تفادي هذا النقص الحاد في المواد الغذائية من خلال الاستيراد من إيران وإسرائيل وتركيا حيث ظهرت المنتجات الغذائية والسلع الإسرائيلية في المتاجر التركية لكنها لم تف بمطالب المستهلكين الذين لا يثقون في حل قريب للأزمة ولا في قدرة الدوحة على توفير هذه السلع لفترة طويلة.
ووفقا للإحصاءات فقد شهدت الأسواق القطرية زيادة فى أسعار بعض المواد، وخاصة المواد الغذائية (وأهمها السكر الذى تعتمد فيه قطر على وارداته من الإمارات والسعودية)، والمواد الخام، والمنتجات الكيماوية، حيث يأتي الجزء الأكبر من واردات قطر من تلك السلع من دول مجلس التعاون الخليجى بنسب 35.6%، و52.9%، و32.1% على التوالي، أما السياحة فقد تأثرت بشكل كبير مع بداية الصيف وموسم العطلات، حيث إن 50% تقريبًا من إجمالى السياح الوافدين إلى قطر هم من دول مجلس التعاون الخليجي.
ووفقا للإحصاءات الرسمية، تستورد قطر ٩٠٪ من احتياجاتها من الغذاء، بينها ٤٠٪ كان يصل إليها عبر المنفذ البري مع السعودية قبل إغلاقه، كما تستورد جزءًا آخر من احتياجاتها الغذائية من الإمارات ومصر والبحرين.