13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
لا يوجد مسلم على وجه الأرض إلا ويتمنى أن تلمس جبهته أرضها وأن يفوز بركعات فيها ويرفع الدعاء إلى الله من أرضها الطاهرة، إنها الروضة الشريفة المكان الواقع بين بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو بيت عائشة رضي الله عنها وبين المنبر الشريف.
وقد أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكانة الروضة بقوله الشريف: “ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة” وهو الذي اعتمده المؤرخون الذين أرَّخوا للمسجد النبوي الشريف، وقد وردت عدة أقوال في تحديدها.
وتتفق الآراء على أن حدودها من الشرق دار عائشة رضي الله عنها، ومن الغرب المنبر الشريف، ومن الجنوب القبلة، ومن الشمال الخط الموازي لنهاية بيت عائشة رضي الله عنها وذلك لقول الخطيب: ( فعلى هذا تسامت الروضة حائط الحجرة من جهة الشمال، وإن لم تسامت المنبر، أو تأخذ المسامتة مستوية).
وتقدر مساحة الروضة بـ(330م2)، (حيث يبلغ طول الروضة 22م وعرضها 15م).
والصلاة في الروضة الشريفة أفضل من أي مكان في المسجد إلا المكتوبة فإنها في الصف الأول ولو كان خارج الروضة بأفضل منها في الروضة، ويحرص الزائرون لمسجد الرسول صلى الله عليه وسلم على الصلاة النافلة في الروضة الشريفة.
قال ابن القاسم: “أحب مواضع الصلاة في مسجده صلى الله عليه وسلم في النفل العمود المخلق (أي في الروضة) وفي الفروض الصف الأول”.