الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء مجلس الوزراء: الموافقة على الإطار العام الوطني للاستثمار الخارجي المباشر الشركة العالمية للصناعات البحرية تعلن عن 156 وظيفة شاغرة “تخصصي تبوك” يحصل على شهادة الأيزو في الصحة والسلامة المهنية
سلّطت الحلقة الثامنة عشرة من برنامج “مباركًا”، الذي تعده الرئاسة العامة لشؤون الحرمين، ويعرض خلال شهر رمضان، الضوء على حياة المؤذن ماجد العباس.
هو ماجد بن إبراهيم بن محمد العباس، من مواليد مكة المكرمة عام 1389 هـ، من أسرة مكية تنتمي إلى بني هاشم، توارثت الأذان أبًا عن جد.
تلقى تعليمه الابتدائي والمتوسط، ثم توظف في القطاع الحكومي. وبعد التحاقه بالأذان، واصل دراسته الثانوية القسم الشرعي، ثم أتمَّ دراسة البكالوريوس في الدراسات الإسلامية من جامعة الملك عبد العزيز، ويكمل دراسة الماجستير في الدراسات الشرعية بجامعة الملك عبد العزيز.
وبعد وفاة والده الشيخ إبراهيم بن محمد حسن العباس، عيّن الشيخ ماجد خلفًا لوالده، الذي تولى الأذان بعد وفاة جده المؤذن الشيخ محمد حسن بن أحمد العباس.
ويقول العباس: “شعور جميل وروحاني، ويشعر الإنسان أنَّ الله أكرمه بالأذان في هذا المكان الشريف”، مبيّنًا أنّه “عندما يذهب إلى بعض الأماكن، يجد من يطلب التصوير معه، أو رفع الأذان في مسجد ما، وهو ما يمنحني شعورًا عظيمًا”.
وأضاف “أشعر بالفخر عندما أسمع والدي يرفع أذان الحق بجوار الكعبة المشرفة، ثم انتقل هذا الشعور إلى عائلتي وأبنائي، ولله الحمد، إنّهم يتفاخرون بأني أحد منسوبي الرئاسة العامة لشؤون الحرمين وأحد مؤذني المسجد الحرام”.
وأكد العباس أنَّ “أكثر شخص تأثر به هو والده، وكان ملازمًا له أكثر الأوقات وكان قدوته في الحياة – رحمه الله”.