وزارة التعليم تسلط الضوء على تمكين الموهوبين في المؤتمر العالمي للموهبة والإبداع فضيحة تهز سلسة متاجر التجزئة الأمريكية مايسيز تحطّم طائرة في كوستاريكا وفقدان جميع ركابها فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة منتجع ومطل الجبل الأسود جامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 75 عالميًّا في تصنيف التايمز أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمة استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس وفاة وإصابة 29 شخصًا جراء سقوط حافلة للنقل المدرسي في بيرو الإحصاء: الرياض تتصدر استهلاك الكهرباء للقطاع السكني
اتّشحت سيّدة أميركا الأولى، وابنة الرئيس الأميركي بالسواد، في زيارة بابا الفاتيكان، خلال الجولة الرئاسية الأميركية الخارجية الأولى، والتي استهلّها الرئيس دونالد ترامب من المملكة العربية السعودية.
واستغرب نشطاء موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، المظهر الذي كانت عليه كل من سيّدة أميركا الأولى ميلانيا ترامب، ومستشارة ترامب وابنته إيفانكا، في زيارة بابا الفاتيكان.
وعلّق مغرّدون أميركيون على الصورة المتداولة بينهم، معتبرين ذلك ليس بغريب، ولكن أن يكون في الفاتيكان وليس المملكة العربية السعودية، يؤكّد أنَّ كل الأوهام العالقة في أذهانهم بات من الضروري إعادة مناقشتها.
وسلّطوا الضوء على أنَّ الدين المسيحي لا يفرض على النساء ارتداء السواد، ولكنه يطلب منهن الحشمة، في حين أكّد آخرون أنَّ “هذا المشهد لم نره في المملكة العربية السعودية، فهناك كانت ميلانيا مشرقة بالألوان، وكذلك إيفانكا”، متسائلين عن “السر وراء هذا التحول التراجيدي في أزيائهما”، حسب وصفهم.
ورأى بعض الأميركيين أنَّ “هناك احتمالًا أن تكون كل من ميلانيا وإيفانكا قد تعرّضتا لضغوط لارتداء هذا الزي”، فيما استنكر آخرون هذا الرأي، معتبرين أنَّه “على الرغم من المجتمع المحافظ في المملكة، إلا أنَّ أحدًا لم يتدخل في ثيابهما، بل على العكس، هما من اختارتا أن يظهرن بمظهر يليق بالمجتمع السعودي”.