الدفاع المدني يحتفي بتخريج دورة التدخل في حوادث المواد الخطرة خالد بن سلمان وقائد الجيش اللبناني يبحثان مستجدات الأوضاع في لبنان وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 5 مدن وظائف هندسية وإدارية شاغرة بـ شركة الفنار وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر الدولية الجامعة العربية: نرفض التصريحات الإيرانية المزعزعة للسلم الأهلي في سوريا هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع
في بادرةٍ تُعد الأولى من نوعها في القطاع غير الربحي، وقعت مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للأعمال الإنسانية اتفاقية مع شركة “كريم” لخدمات النقل عبر التطبيقات الذكية، لنقل المصلين من وإلى جامع الملك عبدالله في حي الرحمانية بالرياض عبر تقديم حسم تشجيعي قدره 20% للركاب.
تأتي هذا الاتفاقية التي وقعها كل من صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز الرئيس التنفيذي للمؤسسة الملك عبدالله، والدكتور عبدالله نديم إلياس الشريك المؤسس والمدير التنفيذي، لشركة كريم، بهدف تخفيف الازدحام في الشوارع المحيطة وتسهيل الحركة المرورية المؤدية للجامع، نظراً لكثافة المصلين ورغبةً في تخفيف عدد السيارات الواقفة في محيط الجامع.
وصرح الرئيس التنفيذي للمؤسسة بأن الاتفاقية تأتي لتسهيل الوصول إلى جامع الملك عبدالله بن عبدالعزيز وتخفيف الازدحام الذي تشهده الشوارع المحيطة بالجامع خلال شهر رمضان المبارك واختصاراً لوقت المصلين، ولتوفير كل السبل لإيجاد مناخ مريح لهم لتأدية عباداتهم بكل يسر وراحة، موجها الشكر لشركة “كريم” على التعاون والدعم لتقديم خدمة نقل ميسرة لكل المصلين بالجامع.
من جانبه، قدم الدكتور عبدالله إلياس الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لكريم شكره لصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله لحرصه واهتمامه لإتمام الاتفاقية التي تشكل دافعًا مهمًا لتواصل كريم في تقديم خدماتها من بوابة الأعمال الخيرية، مؤكدا أن هذه الاتفاقية تعزز دور شركة كريم في تسهيل حياة المصلين بجامع الملك عبدالله.
يذكر أن جامع الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله، قد افتتح قبل عامين، ويؤم المصلين في الجامع الشيخ ناصر القطامي. ويشهد الجامع إقبالاً كبيراً خلال شهر رمضان المبارك حيث يصل عدد المصلين بالجامع وساحاته والشوارع المحيطة لأكثر من 11 ألف مصلٍّ في بعض ليالي التهجد.